الصفحه ٢٣ : وموازين التقييم ، وهذا التلقّي هو مصداقٌ واقعي للصلاة عليهم ؛ لأنّ
الصلاة واجبة كما ورد في آراء الكثير من
الصفحه ٦٨ : المتكبرين ) ، وجعل يأكل معهم حتى اكتفوا والزاد على حاله ببركته عليهالسلام
ثم دعاهم إلى ضيافته وأطعمهم
الصفحه ٤٩ : الخذلان يقطع نياط القلوب ، وإنّ
الإقدام على الأسنّة نجدة وعصمة ؛ لأنّه لم يمتنع قوم قط إلاّ رفع الله عنهم
الصفحه ٥٠ : » (١).
وقد كذب الزبرقان في علة انصرافه لأنه لوكان صادقاً لمال إلى الحسن عليهالسلام
، لا أن يرجع إلى الوغد
الصفحه ٦١ : الناس ، وانتصار على النفس والغلبة على الشهوة ؛ لأنّ النفس الانسانية مرتبطة باثقال الدنيا ، فلا يتعالى
الصفحه ٤٣ : ينصرف ، لقصر الكلام وإن طال الأسف ؛ وقد أتى القوم إليك ما ترى ؛ فضع عنك الدنيا بتذكّر فراغها ، وشدّة ما
الصفحه ٦٧ :
ولا أم كأمي من قريش
إذا ما حصل الحسب التليد
فما مثلي تهكم يا ابن حرب
الصفحه ١٠٠ : ».
٢ ـ التشاور :
قال عليهالسلام
: « ما تشاور قوم إلاّ هدوا إلى رشدهم ».
٣ ـ الاختلاف إلى المسجد :
قال
الصفحه ٢٤ : من أمر صاحبكم ، والله ما باهل قوم نبيّاً قط فعاش كبيرهم ولا نبت صغيرهم ، ولئن فعلتم لتهلكنّ فإن أبيتم
الصفحه ٤٢ : اهتماماً.
وفي وداعه قال له الإمام علي عليهالسلام : « يا أبا ذر إنّك
غضبت لله فارج من غضبت له ، إنّ القوم
الصفحه ٤٦ : الغدرة » ، فلحقا عائشة فحرّضاها على الخروج ، فسارت إلى البصرة ومعها طلحة والزبير في خلق عظيم ، وقدم القوم
الصفحه ١٠٢ : عليهالسلام
بنيه وبني أخيه ، فقال : « يا بنيّ وبني أخي ، إنّكم صغار قوم يوشك أن تكونوا كبار آخرين ، فتعلّموا
الصفحه ١٠٤ : مجلسه
: « إذا لم يكن الهاشمي سخياً لم يشبه حسبه ، وإذا لم يكن الزبيري شجاعاً لم يشبه حسبه ، وإذا لم يكن
الصفحه ١٤ : أبدى عناية تربوية وتعليمية استثنائية وعظيمة لعظم الشخصّيات المراد تربيتها وتعليمها لأنّها عدل للقرآن
الصفحه ٦ : يتفجّر ، فإذا نطق جرت الموعظة والحكمة على لسانه عفواً ، وإذا
سكت فبلا عيّ بل عن فكر وتأمّل ، وكان صلوات