الصفحه ٣٤ :
من ملكية فاطمة عليهاالسلام ، وقد طلبتها فاطمة
عليهاالسلام
بعد وفاة رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٣٨ : الاستخلاف أقام معاوية جيشاً قوياً استطاع من خلاله التمرّد على خلافة الإمام علي عليهالسلام
، ومن بعده خلافة
الصفحه ٤١ : ، فقال له عثمان : دونك الفتية الذين ترى وأومأ بيده إلى ناحية من المسجد فيها الحسن والحسين وعبدالله بن
الصفحه ٥٣ : ء المسلمين خوضاً تقولون : قتل أمير المؤمنين ، ألا لا تقتلنّ بي إلاّ قاتلي ، انظروا إذا أنا متُّ من ضربته هذه
الصفحه ٥٥ : نفسه ومع المجتمع ، لتكون أجوبته نبراساً للمؤمنين باعتبارها صادرة من شخصية متكاملة معصومة مكلفة بامامة
الصفحه ٦٨ : وكساهم » (١). ومرّ بصبيان يأكلون كسراً من الخبز فاستضافوه فنزل وأكل معهم ، ثم حملهم إلى منزله وأطعمهم
الصفحه ٩٠ : من اغتصب حقّه وتقدم عليه بالباطل ، بل حتىٰ مع المتمرّدين عليه في خلافته.
٣. المصلحة الإسلاميّة :
من
الصفحه ٩٢ :
التصريح فرصة
للجماعة الصالحة لتبيان الحقائق وإقناع الاُمّة بمخطّطات معاوية التخريبيّة النابعة من
الصفحه ٩٨ : . وأنشدكم الله هل تعلمون أنّه أوّل الناس ايماناً ، وإنّك يا معاوية وأباك من المؤلفة قلوبهم
تسرّون الكفر
الصفحه ١١ : خير منكما » (١).
وهذه الممارسة قد يستهجنها البعض في تلك
المرحلة القريبة من الجاهلية ، ولكنها مداليل
الصفحه ٣٣ : عن منصب الخلافة والإمرة ومنصب القيادة والإفتاء والتوجيه والإرشاد ، لأنّه من مختصّات أبي أمير المؤمنين
الصفحه ٥٩ : كبيرة من الفقهاء والعلماء ورواة الحديث. وروى عن الإمام الحسن المئات من الصحابة والتابعين وأشرفهم : أخوه
الصفحه ١٠٨ : » (٢).
واختلف في سنة شهادته ، فقيل سنة ٤٩ ه ، وقيل سنة ٥٠ ه (٣).
وحينما وصل الخبر إلى معاوية كبّر في جمع من
الصفحه ١١٠ : ........................................................................................... ٥١
وصية أمير المؤمنين للإمام الحسن عليهماالسلام عند انصرافه من
صفين
الصفحه ١١١ : .......................................................................... ٩٢
المبحث الثالث : الإمام الحسن عليهالسلام من الصلح حتى
الشهادة