الصفحه ٨٢ : ، ولا يعرف من الإسلام إلاّ ما يوجّهه به معاوية من حيث تاريخ الإسلام وتاريخ رجاله ، فكان الناس يفهمون أنّ
الصفحه ٩٥ : هداية الناس واخراجهم من الضلالة إلى النور ، ودورهم في حقن دمائهم ، وأكّد على المواثيق المأخوذة على
الصفحه ٩٩ : روي « أن معاوية فخر يوماً فقال : أنا ابن بطحاء مكة ، أنا ابن أغرزها جوداً وأكرمها جدوداً ، أنا ابن من
الصفحه ١٣ :
فخرج النبي صلىاللهعليهوآله وهو مشتمل على شيء
لا أدري ما هو ، فلمّا فرغت من حاجتي ، قلت : ما هذا
الصفحه ٢٠ :
عن إدراك كامل لما
يجري من أحداث ومواقف ومدى سلامتها الفكرية والشرعية.
موقف الإمام الحسن
الصفحه ٢٥ : ء الله أن يزيل جبلاً من مكانه لأزاله بها ، فلا تباهلوا فتهلكوا ولا يبقى على وجه الأرض نصراني إلى يوم
الصفحه ٢٧ : عليهماالسلام
لم يكن على أساس القربى النسبية ، بل هو تفضيل رسالي ، فهما أفضل من الغير بدرجة قربهم من المفاهيم
الصفحه ٣٧ : أفضل الموجودين من حيث العلم والعدالة والكفاءة والشجاعة وباقي خصائص الخليفة ، ولم يتمّ تنصيبه على أساس
الصفحه ٤٢ :
تحدّي
الإمام الحسن عليهالسلام عثمانَ في توديع
أبي ذر :
كان أبو ذر الغفاري رضياللهعنه من جملة
الصفحه ٥١ : : ما يمنع أمير المؤمنين عليهالسلام
من أن يأمر بعض أهل بيته فيتكلم ؟ فقال للحسن : قم يا حسن فقل في هذين
الصفحه ٧٨ : قال : « أمّا بعد ، فإنّ الله كتب الجهاد على خلقه وسمّاه كرهاً ،
ثم قال لأهل الجهاد من المؤمنين
الصفحه ٨٠ : » (٣).
مراسلة
معاوية للإمام عليهالسلام ودعوته لتسليم
السلطة إليه :
بعد استمرار الفرار من جيش الإمام
الصفحه ٨٥ :
٤
ـ ظروف الإمام الحسن عليهالسلام :
وجد الإمام الحسن عليهالسلام نفسه أمام مرحلة
طويلة من
الصفحه ٨٩ : فإنّ معاوية سينال السلطة إمّا بانتصاره العسكري أو بقتل الإمام عليهالسلام
من قبل عملائه المندسين في جيش
الصفحه ٧ : وعلى آله الطيّبين الطاهرين ، وبعد :
جاءت الرسالة الإسلامية الخاتمة
للرسالات السماوية من أجل إقرار