الصفحه ١٠٥ :
عضوض وسلطان يتوارثه بنو أمية مادام
الإمام الحسن عليهالسلام
حياً ؛ ولهذا فكّر في التخلّص من الإمام
الصفحه ١٩ : ، وشرق فيه أو إساءة ، وثقيف أحقّ الناس بوجّ ، ولا يعبر طائعهم ، ولا يدخله عليهم أحد من المسلمين يغلبهم
الصفحه ٢١ : وفضائلهم وسموّ مكانتهم ، وفيما يلي نستعرّض جملة من آيات القرآن الكريم التي تطرّقت إلى ذلك لكونها شاملة
الصفحه ٣١ :
من الغرق وأهل بيتي
أمان لأمّتي من الاختلاف ، فإذا خالفتها قبيلة من العرب اختلفوا فصاروا حزب إبليس
الصفحه ٥٢ : ، وذكّره بما
أصاب من كان قبلك من الأولين ، وسر في ديارهم وآثارهم ، فانظر فيما فعلوا وعمّا انتقلوا ، وأين
الصفحه ٧٥ : أهل البيت عليهمالسلام
والمدارس الأخرى ، فالإمام الحسن عليهالسلام
إمام مفترض الطاعة منصوص عليه من قبل
الصفحه ٧٦ :
الرحمن الرحيم ، من
عبداللّه الحسن أمير المؤمنين إلى معاوية بن أبي سفيان ... إنّ الله تعالى بعث
الصفحه ١٠١ : الحقّ للصاحب ، وقري الضيف ، ورأسهنّ الحياء ». وقيل له : من أحسن الناس عيشاً ؟ قال عليهالسلام
: « من
الصفحه ٤٤ :
لسلطته ، قادها عدد جم من الصحابة
المهاجرين والأنصار ، وقد حاول الإمام علي عليهالسلام
تهدئة الأمور
الصفحه ٤٦ : بينهم وبينه أنّهم لا يحدثون حدثاً إلى قدوم علي عليهالسلام ، وأنّ كلّ فريق
منهم آمن من صاحبه ثمّ افترقوا
الصفحه ٥٠ : الباغي معاوية ، الأمر الذي يشير إلى جبنه وخوفه من سيف شبل أمير المؤمنين عليهماالسلام.
الإمام
الحسن
الصفحه ٥٤ : » (١).
وقال عليهالسلام
: « انظروا أهل بيت نبيّكم فالزموا سمتهم
واتّبعوا أثرهم ، فلن يخرجوكم من هدىً ، ولن
الصفحه ٦٧ :
الرذائل كما برأك من
الفضائل » (١).
وفي مجلس لمعاوية طعن عمرو بن العاص بالإمام الحسن عليهالسلام
الصفحه ٧٣ : صلىاللهعليهوآله
أخذها عنك الرواة ، مع أنك لم تعاشره أكثر من سبعة أعوام ونصف. ورأيتك ملازماً لأبيك ، تغرف من بحره
الصفحه ٨١ :
أن قال : « إنّي
لأرجو أن أكون قد أصبحت بحمدالله ومنّه وأنا أنصح خلقه لخلقه ، وما أصبحت حاملاً على