الصفحه ٣٥ : للزهراء عليهاالسلام
، ولم يكن بهذه الشهادة قد انطلق من منطلقات عاطفية بحتة ، بل انطلق من منطلقات رسالية
الصفحه ٦١ : الإنسان على هذه الاثقال إلاّ بالكرم والجود ، والذي يدفع الإنسان المؤمن إلى الكرم والانفاق هو دافع أقوى من
الصفحه ٦٥ :
فقد بيّن في هذا الشعر جملة من المفاهيم
والقيم الصالحة لايصالها إلى مسامع الناس لتنفذ إلى عقولهم
الصفحه ٧٤ :
وما ترك على أهل
الأرض صفراء ولا بيضاء إلاّ سبع مائة درهم فضلت من عطاياه أراد أن يبتاع بها خادمة
الصفحه ٧٧ :
باستخدام القوة من
أجل اعادته للصف الإسلامي ، وليس لمجرد عدم البيعة. فعدم البيعة لا يكفي لوحده
الصفحه ٨٧ :
فإنّ استمرار القتال
سيؤدي إلى قتله من قِبَل عملاء معاوية المندسّين في جيشه ، وسيتنصّل معاوية من
الصفحه ٨٨ : تعهد معاوية إلى الإمام الحسن عليهالسلام
بجملة من الأمور ، حيث كتب إليه : « إنّي صالحتك على أنّ لك
الصفحه ١٨ : الموت يكون قد بايع على عدم الفرار ؛ لأنّ الإنسان غالباً ما يفرّ من المعركة إن أصابه الخوف من الموت ؛ فهي
الصفحه ٢٤ : : أن يصوموا ثلاثة أيّام ، فشفيا وما معهم شيء ، فاستقرض عليّ
من شمعون الخيبري اليهودي ثلاث أصوع من شعير
الصفحه ٣٩ : السكين أطلب شاة لي عدمت من بين يديّ فوجدت هذا القتيل ، فأمر عمر بقتله ، فقال الرجل القاتل : إنّا لله
الصفحه ٤٩ :
غدك » (١).
وبالفعل تحقّقت نبوءة الإمام الحسن عليهالسلام
وقُتل عبيدالله بن عمر في صفين. وذهب مع من
الصفحه ٦٢ :
تبرح من مكانك حتى
آتيك ، فذهب إلى سيده فاشتراه واشترى الحائط الذي هو فيه ، فاعتقه وملكه الحائط
الصفحه ٨٣ :
لأمير المؤمنين عليهالسلام إلاّ أنّها لم
تستقم له ، فقد تمرد عليه ثلاثة من الشخصيات وهم : عائشة
الصفحه ٨٤ :
ليس أحد منهم يوافق
آخر في رأي ولا هوى ؛ مختلفين لا نيّة لهم في خير ولا شر » (١).
وهذا الاختلاف من
الصفحه ٩١ : تقوّل المبرّرات الموضوعة للتستّر عليه والّتي كان منها عدالة جميع الصحابة ، وغيرها من الفضائل الّتي أدلى