الصفحه ٢٤ : ، والمثير في الأمر هنا أنّ الإمام الصادق عليهالسلام ينظر إلىٰ قضية الإحسان من منظار أعمق وأرحب ، فهو يرى
الصفحه ٧٣ : ، فإني أرفعك عن حمله ، فقال عليّ بن الحسين : لكنّي لا أرفع نفسي عمّا ينجيني في سفري ويحسن وردي على ما أرد
الصفحه ٤٣ : ويمدهم بعمر مديد ، يقول الإمام الحسين عليهالسلام
: «
من سرّه أن ينسأ في أجله ، ويزداد في أجله فليصل رحمه
الصفحه ١٠٩ : عليهالسلام عمن وجبت عليه الكسوة
في كفارة اليمين ، قال : « ثوب يواري به عورته »
(٢).
وكفارة النذر ككفارة
الصفحه ٤٧ :
والتواضع معه ، والسعي
في قضاء حوائجه ، وتقديم النصح والمشورة له ، وكتمان سره ، وغض الطرف عن عثراته
الصفحه ٦٣ : وَيَتِيمًا وَأَسِيرًا ) قد نزلت في أهل البيت : علي وفاطمة والحسن والحسين عليهماالسلام
حينما تصدّقوا على
الصفحه ٧٤ : يعقوب شباعاً بطاناً ، وأصبحوا وعندهم فضلة من طعام ، قال : فأوحى الله عزّ وجل إلى يعقوب : في صبيحة تلك
الصفحه ٤١ :
أنّه جعلها منه ؟ »
(١).
وكان الرسول الأكرم صلىاللهعليهوآله يوقظ خير ما في
أفراد أمته من
الصفحه ٥٨ : عليهالسلام أقصى ما يستطيعون
من جهد في سبيل إعانة الفقراء والمساكين بعد أن وجدوا أن السلطات الحاكمة كانت
الصفحه ٦٩ :
دارم قبّحه الله الإمام
الحسين عليهالسلام
بسهم فأثبته في حنكه الشريف ، فانتزع عليهالسلام
السهم
الصفحه ١١٢ : عليه عرق واحد تداعت له سائر عروقه »
(٣).
وهذا الشعور بالوحدة الإيمانية له قيمته
الكبرى في قيام
الصفحه ٣٧ : أوسع قطاع من الفئات الاجتماعية التي تحتاج إلى الرعاية والدعم ، وهو يتحرك في دائرة اجتماعية تبتدأ
الصفحه ٥٤ :
يوصي بهم حتى قبل
موته بقليل ، فقد تضمنت وصيته الأخيرة قوله عليهالسلام
: «
الله اللّه في الأيتام
الصفحه ٩٨ : الأبواب على بعض الأفراد الذين يعيشون على هامش الحياة ، ويلقون عبء معاشهم على غارب الصدقة.
والضابط في ذلك
الصفحه ١٠١ : شَعْرَ ريحانتيه الحسن والحسين عليهماالسلام
بعد ولادتهما ، تصدق بزنة أشعارهما فضة (٤).
هذا ، ومن الآيات