الصفحه ١٥ : : «
من قصد إليه رجل من إخوانه مستجيراً به في بعض أحواله ، فلم يجره بعد أن يقدر عليه ، فقد قطع ولاية الله
الصفحه ١٢ :
المتبادلة ، عندما
قال : «
خير الناس من نفع الناس » (١).
في حين أن حفيده الإمام الصادق
الصفحه ٣٢ : وَلَا
هُمْ يَحْزَنُونَ )
(٣).
ويرى العلامة الطباطبائي ; بأنّ استيفاء الأزمنة والأحوال في
الإنفاق
الصفحه ١٩ : بن الحسين في إمارته ، فلما عزل أمر به الوليد أن يوقف للناس ، فقال : ما أخاف إلا من علي بن الحسين وقد
الصفحه ٦٨ : الاستسلام ، وصلت هذه القوة المعادية بالقرب من قوات الإمام الحسين عليهالسلام
في حالة يرثى لها من العطش
الصفحه ٧٢ : قال : رأى الزّهري
علي بن الحسين عليهماالسلام
في ليلة
________________
(١)
الكافي ٤ : ٥١ / ٥ باب
الصفحه ٥٥ : ـ على فضل كافل يتيم يطعمه ويسقيه ، كفضل الشمس
على السهى » (١).
أما الإمام الحسين عليهالسلام فيقول في
الصفحه ٢٢ :
عديدة على التعاون ،
يقول في هذا الصدد : (
وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَىٰ ) (١).
وقال
الصفحه ٣٩ : ء والكساء وما إلى ذلك ، وأن يعكف على خدمتهم. وكلما سما في هذه الخدمة كلما اختصر المسافة في مسيرة التسامي
الصفحه ١٧ :
والارشادات
والمناشدات صبغة حقوقية لتكون ألزم ، بدليل انه سأل المعلى بن خنيس الإمام الصادق
الصفحه ٢٦ : بالاخوان في العسر واليسر ،
ثم قال : يا
جميل ، أما إن صاحب الكثير يهون عليه ذلك ، وقد مدح الله عزّ وجل صاحب
الصفحه ٩٧ :
أجراً كاملاً »
(١).
وقال صلىاللهعليهوآله
: «
من مشى بصدقة إلى محتاج كان له كأجر صاحبها ، من
الصفحه ٤٦ :
القريبة المشمولة بالرعاية الاجتماعية ، فالاهتمام بالجار بمثابة حجر آخر في بناء قاعدة صلبة للتكافل
الصفحه ٧٨ :
وكان عليهالسلام
يؤثر غيره على نفسه في اللباس ، ففي خبر طويل عن الأصبغ ابن نباتة أنه اشترى ثوبان
الصفحه ٨١ : ء إلى أبي علي بن الحسين عليهماالسلام
فقال له : أخبرني عن قول الله عزّ وجلّ : (
فِي أَمْوَالِهِمْ حَقٌّ