الصفحه ٤٢ : نسلهما مفاتيح الرحمة ومعادن الحكمة ، وأمن الأمة
اقول قولي هذا واستغفر الله لي ولكم .. »
ولم يكن الامام
الصفحه ٦٣ : إلى الحكم على هذا الحديث بالوضع ، اقول : لم يتبين
لنا بجلاء ما افاده الدكتور زكي.
الصفحه ١١٠ :
حكم واقسم أن لا يجوزه ظلم ظالم ، فانشدكم بالله أي رجل منكم كانت له قبل محمد
مظلمة الا قام ليقتص مني
الصفحه ١١٥ : على تآمرهم وعلى مخططاتهم في اقصاء أمير المؤمنين
عن جهاز الحكم فانهم لو كانوا يحتملون ان رسول الله
الصفحه ١٢٦ : لئلا يفوت الامر منهم ، وتضيع امانيهم وآمالهم فى
الاستيلاء على زمام الحكم والسلطان .. وعلى أي حال فلا
الصفحه ١٣٥ : الله
أن ينقذ المسلمين من شرها ويقيهم من مضعفاتها السيئة.
٣ ـ انه حكم بقتل
من دعا لمثل هذه البيعة
الصفحه ١٣٦ : يغيبه عن عيون القوم مثواه ، وراحوا بهلع وجشع يتسابقون الى الحكم
والسلطان ، واهملوا عترته ، واجمعوا على
الصفحه ١٤٤ : ظل حكمه احد ، ولا
تهدر كرامة اي فرد منهم.
٢ ـ انه يوردهم
منهلا عذبا ، ويقود ركبهم الى شاطئ الامن
الصفحه ١٤٥ : ء السبيل
٤ ـ ان الامام
سلام الله عليه لو تقلد زمام الحكم لما تحلى من دنياهم بطائل ، وما استأثر من
اموالهم
الصفحه ١٥٠ :
أراد الحكمة
فليأتها من بابها ، وانكم جميعا مضطرون فيما اشكل عليكم من أمور دينكم إليه ، وهو
مستغن
الصفحه ١٥٥ : فهرعوا إلى رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ونزلوا على حكمه ، وصالحوه على نصف اراضيهم فكانت ملكا
خالصا
الصفحه ١٥٧ : الدين نضّر الله مثواه.
فليته اتقى فشل
الزهراء في مواقفها بكل ما لديه من سبل الحكمة ، ولو فعل لكان ذلك
الصفحه ١٧٢ : بقاعدة ( الشورى ) ولكنه اهمل ذلك ، واستجاب لعواطفه
ورغبته الملحة في أن يتولى زمام الحكم من بعده خدنه
الصفحه ١٧٦ : في ميراث الجد مع
الاخوة قضايا كثيرة مختلفة ثم خاف في الحكم فى هذه المسألة فقال : من أراد أن
يقتحم
الصفحه ١٧٩ :
الحياة ، وأيقن بنزول الأجل المحتوم أخذ يطيل التفكير ، ويمعن النظر فيمن يتولى
شئون الحكم من بعده ، وتذكر