الصفحه ٣١ : وكرم اخلاقه فبعثت
إليه وعرضت عليه التجارة في اموالها فاجاب الى ذلك وخرج الى الشام مع غلام لها
اسمه
الصفحه ٣٥٢ :
الدنيا لم تكن
لتستقر إلا على ما جعلها الله عليه من النعماء (١) والابتلاء والجزاء في المعاد ، أو ما
الصفحه ٣١٠ :
وَلِرَسُولِهِ
وَلِلْمُؤْمِنِينَ ) (١) ان الحسن كان يحكى جده الرسول (ص) فى هيبته وسؤدده وكريم
طباعه
الصفحه ١٣٦ : مبرزين في حسب أو نسب او اخلاق أو
جهاد ، أو علم ، أو عمل ، او ايمان ، أو اخلاص ، ولم يكن لهم السبق في
الصفحه ٣١٤ : الاخلاقية :
قال «ع» : هلاك
الناس في ثلاث ، الكبر ، الحرص ، الحسد.
« الكبر » به هلاك
الدين ، وبه لعن
الصفحه ٢٨٦ :
من الاحوال فبها
يقام ما أعوج من نظام الدنيا والدين ، وبها تتحقق العدالة الكبرى التي ينشدها الله
في
الصفحه ٥٢٧ : ) تعيينه
اخلاقه الرفيعة............................................................ ٢٩٠
الصفحه ٢٨١ :
هامدة (١) لم يواروه ، ولم
يسمحوا لأحد بمواراته ، وتكلم بعض خواصه مع الامام أمير المؤمنين في ذلك
الصفحه ٢٦٥ : يبكي فجعل رسول
الله يمسح عينيه ، وقال : إن عادوا لك فعد لهم بما قلت ، وانزل الله تعالى فيه :
( مَنْ
الصفحه ٤٩ :
أطل على العالم
الاسلامي نور الامامة من بيت أذن الله أن يرفع ، ويذكر فيه اسمه ، وانبثق من دوحة
الصفحه ٤٥ :
لا يشرك أحدا في
دعائه حتى توارى في حجرته (١) وكان تأسيس هذا البيت الجديد في السنة الثانية من
الصفحه ٣٤٥ : فانشغل بهم وانصرف إلى القضاء على تمردهم كما سنبينه بالتفصيل في البحوث
الآتية ،
اعلان المساواة
الصفحه ١٥ : كثير الزواج ، والطلاق ، وقد بالغوا في ذلك إلى حد بعيد فرووا أنه
كان في اكثر أيامه يعقد على امرأة ويطلق
الصفحه ١٦٩ : في الوقت الذي لم
يطل فيه غيابه ، ولم ينقطع ذكره ويطلب منه أن يستقصي في السؤال من بضعته لتخبره
بما جرى
الصفحه ٤١٧ :
تمر بعض الحوادث
في دنيا الوجود وتذهب من دون أن تترك أثرا مهما يذكره التأريخ وإن كان لها في
وقتها