الصفحه ١٩٢ : .. »
واقترب اليوم
الثالث ، فانعقد الاجتماع فانبرى طلحة ، ووهب حقه لعثمان وانما فعل ذلك لعلمه
بانحرافه عن أمير
الصفحه ١٩٨ : ء مصالحهم
وأطماعهم ، ولا شأن لهم بالمصلحة العامة ، وهنا نودع الامام الحسن لنلتقي معه في
عهد الخليفة الثالث
الصفحه ٢٢٥ : ان قام ثالث
القوم ـ يعني عثمان ـ نافجا حضنيه (٢) بين نثيله ومعتلفه (٣) وقام معه بنو أبيه يخضمون مال
الصفحه ٣٤١ : وبين حقه منذ وفاة النبي (ص) فصرفت عنه الخلافة تارة إلى تيم
وأخرى إلى عدي ، وثالثة إلى أمية ، وهي جادة
الصفحه ٤٠٥ : حقه تيم تارة وعدى أخرى وأمية ثالثة ، وقد جاء هو لينتزع منه حقه.
انه مما يؤسف على
الزبير أن تكون له
الصفحه ٦٧ :
واشاد كتاب الله
العزيز بفضل اهل البيت واحتفى بهم رسول الله (ص) فقرنهم بمحكم الكتاب ، وفرض على
الصفحه ٢٧٥ : أمير المؤمنين فاستغاث به ، وطلب منه ان يدعو القوم الى كتاب الله
وسنة نبيه ، فأجابه الامام الى ذلك ولكن
الصفحه ٤٦٠ :
« لنرجع نحن وأنتم
إلى أمر الله عز وجل في كتابه ، تبعثون منكم رجلا ترضون به ونبعث منا رجلا ، ثم
الصفحه ٤٦١ :
« يا علي .. أجب
القوم إلى كتاب الله إذ دعيت إليه ، وإلا قتلناك كما قتلنا ابن عفان ، فو الله
الصفحه ٤٦٦ : أهل
الشام ومن كان معهم من المؤمنين والمسلمين إنا ننزل عند حكم الله عز وجل وكتابه
ولا يجمع بيننا غيره
الصفحه ١٥ : إليها كتاب العصر
وفي طليعتهم الدكتور طه حسين (١) فقد مال إليها ، وارسلها إلى القراء ارسال المسلمات ، ولم
الصفحه ٩٠ : الله صلىاللهعليهوآلهوسلم « إني تارك فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا بعدى ، احدهما
اعظم من الآخر كتاب
الصفحه ١٩٥ : .. » »
فاسرع عبد الرحمن
الى الامام :
« هل أنت مبايعي
على كتاب الله وسنة نبيه ، وفعل ابي بكر وعمر؟ :
فرمقه
الصفحه ٢٧٦ :
ابن أبي طالب ضمين
للمؤمنين والمسلمين ، على عثمان الوفاء بما في هذا الكتاب »
وشهد فيه كل من
الصفحه ٣٢٥ : تعرفوا صفة الهدى ولن تمسكوا
بميثاق الكتاب حتى تعرفوا الذي نبذه ولن تتلوا الكتاب حق تلاوته حتى تعرفوا الذي