الصفحه ٥٢٣ : ................................................................ ٦٥
اشادة الكتاب العزيز
بفضله.................................................. ٦٧
(١) آية المودة
الصفحه ١٠ : بعض فصول الجزء الاول من مؤلفه ( حياة الحسن ) فوجدت فيه روح الطموح
الصفحه ١٥٣ : ١ / ٢١٣ وذكرها في الجزء الرابع ص ١٧١ ، ونظمها شاعر النيل
حافظ ابراهيم فقال :
وقولة لعلي قالها
عمر
الصفحه ٢٢٤ :
(٣) الغدير الجزء
الثامن
(٤) مروج الذهب ١ /
٤٣٣
(٥) السيرة الحلبية
٢ / ٨٧
الصفحه ٣٩٢ : والمسرات وأنشأ يقول :
جزى الله اهل
الكوفة اليوم نصرة
أجابوا ولم
يأبوا بخذلان من خذل
الصفحه ٤٩٩ : ء
الصدقة ، والنصارى من اعطاء الجزية ، حتى ارتد كثير من النصارى ممن كان قد اسلم
وقد التف حوله جمع كثير من
الصفحه ٢٨٦ : ، وتغذية المجتمع بروح الايمان
والتقوى ليبتعد الانسان بذلك عن الشر ويتجه الى الخير ، ويجب على الامة كافة
الصفحه ٤٩ : حتى سمي شهر الله ، وهو شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن ، وكان ذلك في
السنة الثانية ، أو الثالثة من
الصفحه ٥٣ : الحسن «ع» هو كاف في إعراض آل
البيت عن تسمية الحسين والمحسن بهذا الاسم ، وثالثا إن المحسن لم يولد في حياة
الصفحه ٢٠٢ : الادارية ، وضعف ارادته ضعفا يلمس في كافة أعماله ، وصدق «
امرسن » في قوله :
« إن قوة الارادة
سر النجاح
الصفحه ٤٤٨ : . أنا مالك بن الحارث.
وخطر له أن هذا
الاسم غير كاف لهم فى تعريفه فقال معرفا نفسه بما اشتهر به.
ـ أنا
الصفحه ٤٩٣ : الخيل ناحيه
وكونا بعيدا حيث لا تبلغ القنا
نحور كما ان التجارب كافيه
الصفحه ٥١٦ : تلك الفترة الرهيبة التي احاطت بهم
الاخطار والمشاكل؟!!
__________________
(١) اصول الكافى ١ /
٢٩٧
الصفحه ٦٩ : ) « الثالث » إن
الدعاء للآل منصب عظيم ، ولذلك جعل هذا الدعاء خاتمة التشهد في الصلاة ، وهو قوله
: اللهم صل على
الصفحه ٧٨ : بقوتهم ، وطووا ليلتهم ، ولم يذوقوا سوى ماء القراح ، وفي اليوم الثالث قامت
سيدة النساء فطحنت ما فضل من