الصفحه ١٤ : وينقذهم بوافر عطاياه من ذل السؤال والحاجة
إلى السعة والبسط في العيش والاستغناء عما في أيدى الناس.
واتفقت
الصفحه ١٧٣ : الذي استقر في نفس الامام على ضياع حقه ، ويعتقد
بعض كتاب العصر أن السبب في عدول أبي بكر عن اختياره ، هو
الصفحه ٢٨ : والمغيرة بن شعبة وزياد بن أبيه وأضرابهم من دهاة العرب وابالسة الدنيا
فقد اخذوا فى تسديده واحكام سلطانه
الصفحه ٢٠٩ :
دم مسلم وذميين. وهو من أجل ذلك آثر العافية ، فأدى دية القتلى من ماله الخاص الى
بيت مال المسلمين وحقن
الصفحه ١٠٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم من تمهيد الأمر
للامام امير المؤمنين بعد وفاته بهدوء وسلام (١) كما تدل بوضوح على
وجود الموامرة
الصفحه ٢٩٦ :
ونسبت له أبيات
نظمها في الجود والسخاء منها قوله :
إن السخاء على
العباد فريضة
الصفحه ٣٩٤ :
وليت ، منقوصا لا أصل الى شيء مما ينبغي.
وأما قولك : «
اجلس في بيتك » فكيف لي بما قد لزمنى!! أو من
الصفحه ١٣٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
ولم يفصح في
استدلاله عن أول من آمن بالله ، واستجاب لدعوة نبيه ، ووقف إلى جانبه يصد عنه
الاعتدا
الصفحه ٤٢ : الْكِتابِ ) ثم ان الله عز
وجل أمرني أن ازوج فاطمة من علي ، وأشهدكم أني زوجت فاطمة من علي على اربعمائة
مثقال
الصفحه ٣٦٦ : معاملة عادية بل ويزدري بها فى كثير من الاحيان فقد وقف خطيبا على
منبره فأشار إلى مسكنها قائلا : « هاهنا
الصفحه ٤٧١ :
القيامة ، ومن نطق
فيه وأوعث فهو في الآخرة اعمى واضل سبيلا ثم قال لهم :
ـ من زعيمكم؟
ـ ابن
الصفحه ١٦ : فَعَلْتُمْ نادِمِينَ ) (١) والآية صريحة
الدلالة في وجوب التثبت في اخبار الفساق ، واي أثم اعظم من ارتكاب الوضع
الصفحه ٤٨٦ : الامام بجواب دل على تماديهم في الجهل
قائلين :
« .. إنا حيث
حكمنا الرجلين أخطأنا بذلك ، وكنا كافرين
الصفحه ٢٧٨ : رسائل متعددة الى الامصار ، والى من حضر الموسم في مكة يستنجد بهم
ويطلب منهم القيام بنجدته.
يوم الدار
الصفحه ٤٧٠ : رأيهم.
ورحل الامام إليهم
تصحبه زمرة من اصحابه ليناظر هؤلاء المارقين فانتهى (ع) الى فسطاط يزيد بن قيس