الصفحه ٨٨ : عَهْدِي الظَّالِمِينَ ) (٣) وسنتحدث عن
الامامة ، وما يعتبر في الامام من المؤهلات ، والصفات عند عرض مثله
الصفحه ٢٢٩ : شأنها ان تختص به ، وتحرم منه الاكثرية الساحقة ، على ان الاسلام فى ذلك
الوقت احوج ما يكون الى بسط عدله
الصفحه ٢٨٠ :
ومن مفترياتهم فان
الامام الحسن (ع) وسائر البقية الصالحة من المهاجرين والانصار كانوا في معزل عن
الصفحه ١٧٢ : :
« ما في الكتاب يا
أبا حفص.؟ »
« لا ادري. ولكني
أول من سمع وأطاع .. »
فنظر الرجل إليه
نظرة ريبه
الصفحه ١٩٧ :
دق الله بينكما
عطر منشم » (١)
والتفت الى
القرشيين فقال لهم :
« ليس هذا أول يوم
تظاهرتم فيه
الصفحه ٣٤٠ :
وتعفي لنا عما في
أيدينا ، وتقتل قتلة صاحبنا .. »
فرد عليه الامام
مقالته وأجابه بمنطق الاسلام
الصفحه ٤٠١ :
أموالهم إلا ما تجدونه في معسكرهم من سلاح أو كراع أو عبد او امة ، وما سوى ذلك
فهو ميراث لورثتهم على كتاب
الصفحه ٥١٥ : لقريب عهد بالخلافة والامامة
لولده الحسن فاقامه من بعده لترجع إليه الأمة في شئونها كافة ، ولم تختلف كلمة
الصفحه ٣٠٥ :
تقاد بين يديه (١) وسئل عن كثرة حجه
ماشيا فأجاب : « اني استحي من ربي أن لا امضي الى بيته ماشيا على
الصفحه ٣٩٥ :
ـ والله لهى أحب
إلي من أمرتكم ، إلا أن أقيم حقا أو ادفع باطلا هذا هو نظر الامام الى الحكم فهو
عنده وسيلة
الصفحه ٦٧ :
الأمة مودتهم وحبهم ، ولا بد لنا أن نشير إلى بعض ما ورد في الكتاب ، والسنة في حق
أهل البيت (ع) فان ذلك
الصفحه ٣٣٠ : الصنيعة خير
من ابتدائها.
نظمه للشعر :
إما نظم الامام «ع»
للشعر فقليل وقد تقدمت فى بحوث هذا الكتاب
الصفحه ٢٧٦ :
ابن أبي طالب ضمين
للمؤمنين والمسلمين ، على عثمان الوفاء بما في هذا الكتاب »
وشهد فيه كل من
الصفحه ١٥ : كتابه على وبنوه الى الروايات الموضوعة وسنذكرها في غضون هذا الكتاب
وندلل على ما يرد عليها من المؤخذات.
الصفحه ٢٦٩ : الاعتدال في سياسته.
الى هنا ينتهي بنا
الحديث عن تنكيله باعلام الصحابة من الذين سبقوا الى الاسلام