الصفحه ١٤١ :
« الله الله يا
معشر المهاجرين! .. لا تخرجوا سلطان محمد في العرب عن داره ، وقعر بيته الى دوركم
الصفحه ١٦١ :
قد كنت ذات حمى بظل محمد
لا اختشي ضيما وكان جماليا
فاليوم اخضع للذليل واتقي
الصفحه ١٦٤ : ،
ولما استشهد زوجها تزوجها ابو بكر فولدت له الطيب محمد ولما مات ابو بكر تزوجها
امير المؤمنين (ع) وهي اخت
الصفحه ١٦٨ : النهج محمد
عبده ٢ / ٢٠٧ ـ ٢٠٨ واختلف فى تأريخ وفاتها ففي طبقات ابن سعد ٨ / ١٨ انها توفيت
بعد وفاة ابيها
الصفحه ١٧٣ :
محمد عبده ١ / ٢٦ ـ ٢٧
(٤) توفى ابو بكر
ليلة الثلاثاء لثمان ليال بقين من جمادى الآخرة سنة ثلاث عشرة من
الصفحه ١٧٨ : قال له :
« يا أبة. استخلف
على امة محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم فانه لو جاءك راعي إبلك أو غنمك ، وترك
الصفحه ١٧٩ :
كيف تركت أمانتك
ضائعة؟! فكيف بأمة محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم فاستخلف عليهم .. »
فنظر إليه نظرة
الصفحه ١٩٢ :
ترشيح غيره ، وكانت ميوله مع عثمان ،
__________________
(١) نهج البلاغة
محمد عبده ٢ / ٣١
(٢) شرح
الصفحه ١٩٥ : فيما يجيء من الغد
فان قام بالدين المخوف قائم
اطعنا وقلنا الدين دين محمد ـ
الصفحه ٢٠٧ : كانوا إذا أذنب الضعيف فيهم عاقبوه ، واذا أذنب الشريف تركوه ، والله
لو سرقت فاطمة بنت محمد لقطعت يدها
الصفحه ٢١٨ : إليه الامام أمير المؤمنين فقال له :
« ويل لك ، وويل
لأمة محمد منك ومن بيتك إذا شاب صدغاك » (٢) وكان
الصفحه ٢٢٣ : (٤) وكانت له عليه خمسون الفا ، فقال له طلحة : تهيأ مالك
فاقبضه ، فوهبه له ، وقال : هو لك يا أبا محمد على مرو
الصفحه ٢٤٩ :
النبي : هكذا
انزلت علي فشك عبد الله ، وقال : لئن كان محمد صادقا لقد اوحي الي كما اوحى إليه ،
وإن
الصفحه ٢٦٤ : بدعوة محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم وهي تسخر بأوثان قريش واصنامها فورم من ذلك أنف أبي جهل ،
وانتفخ سحره
الصفحه ٢٨٠ : تولى قتله جماعة في طليعتهم محمد ابن ابي بكر فكان من أحقدهم عليه فقد
شهر السيف في وجهه وقال له :
ـ على