الصفحه ٤١ : ، وأكرمهم بنبيه محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم إن الله تبارك اسمه وتعالت عظمته جعل المصاهرة سببا لاحقا
وأمرا
الصفحه ٥٠ : ، ورفع يديه بالدعاء له.
__________________
الاستاذ محمد فريد
وجدي فى « دائرة المعارف ج ٣ ص ٤٤٣ » ان
الصفحه ٦٢ : فنزعها بلعابها ، فقيل يا رسول الله ، ما كان عليك من هذه التمرة ، قال إنا
آل محمد لا تحل لنا الصدقة
الصفحه ٧٨ : ، الارتعاش حل في أجسامهم من الضعف ، فتغير حاله وانطلق يقول :
« وا غوثاه أهل
بيت محمد يموتون جياعا
الصفحه ٨٥ : يا محمد ، لا تحزن فانهما في
حظيرة بني النجار ، نائمان ، وقد وكل الله بهما ملكا يحفظهما ، فقام النبي
الصفحه ١٠٢ : ،
وطهرنا تطهيرا ، لم تفترق الناس فرقتين إلا جعلنا الله في خيرهما من آدم الى جدي
محمد صلى الله فلما بعثه
الصفحه ١٠٩ : للامام شرف الدين ، وقد حلل فيهما سرية اسامة ، تحليلا رائعا.
(٢) حياة محمد لهيكل
ص ٤٨٤.
(٣) الصواعق
الصفحه ١١٠ :
حكم واقسم أن لا يجوزه ظلم ظالم ، فانشدكم بالله أي رجل منكم كانت له قبل محمد
مظلمة الا قام ليقتص مني
الصفحه ١١١ : ، اعفو عن
سوادة كما عفا عن نبيك محمد (١)
وتصدعت قلوب
المسلمين ، وبلغ بهم الحزن الى قرار سحيق ، وايقنوا
الصفحه ١١٤ :
يحضروها فلما جيء
بها إليه وضعها فى كفه وقال :
« ما ظن محمد بربه
لو لقى الله وعنده هذه » (١)
ثم
الصفحه ١١٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم للناس عزاء ولا للأسى على فقده مدى ولا انتهاء ، لقد ذهب
محمد عن هذه الدنيا وغرب نور محياه فانطلقت
الصفحه ١٢١ :
(٢) نهج البلاغة
محمد عبده ٣ / ٢٢٤ ، والجلل الهين الحقير ، والمراد ان المصائب قبل مصيبة الرسول (ص)
وبعدها
الصفحه ١٣٠ :
الله حي لا يموت
... وتلا قوله تعالى : ( وَما مُحَمَّدٌ
إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ
الصفحه ١٣٦ :
« فلو فرض أن لا
نص بالخلافة على أحد من آل محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم وفرض كونهم مع هذا غير
الصفحه ١٣٩ : أهل البيت غصبا ، ألستم زعمتم للانصار أنكم
اولى بهذا الامر منهم لما كان محمد منكم فأعطوكم المقادة