الصفحه ٧٣ :
وذوى قرباه ، ولا
يشمل الزوجة ، ويؤكد هذا المعنى ما صرح به زيد ابن ارقم حينما سئل من أهل بيته ـ اي
الصفحه ٢٧٩ :
بذلك نائلة زوج
عثمان فقالت للامويين :
« أنتم والله
قاتلوه وميتمو أطفاله .. »
ونصحت زوجها بأن
الصفحه ٣٦٦ : فاطمة وعلى زوجها واعراضه
عنها الأمر الذي اثار كوامن الحقد في نفسها ، وقد جابهت رسول الله (ص) بذلك فقد
الصفحه ٤٠٧ :
:
يا أمنا يا زوجة
النبي
يا زوجة المبارك
المهدي
نحن بنو ضبة لا
نفر
الصفحه ٣١ : الأسدية زوج النبيّ (ص) واول من آمنت به وصدقته باجماع المسلمين
وكانت تدعى فى الجاهلية « الطاهرة » وهي ذات
الصفحه ٣٤ : :
ـ أي الناس كان
أحب الى رسول الله (ص)؟
فقالت : فاطمة
فقيل لها ، ومن
الرجال؟
فقالت : زوجها إن
كان
الصفحه ٤٢ : وعاء فيه بسر ، وقال لهم : « انتهبوا فتخاطف المدعوون منه (٢) وبعد الفراغ
تفرقوا وهم يدعون للزوجين
الصفحه ٤٤ : ابنتك؟ »
« هو ذلك يا أم
أيمن »
ودخل النبي (ص)
فنهض الزوجان تكريما واجلالا له فالتفت إلى فاطمة وأمرها
الصفحه ٤٦ : للعباس ست رجال لم تلد امرأة مثلهم
وهم الفضل وبه كانت تكنى ويكنى زوجها العباس أيضا ابا الفضل ، وعبد الله
الصفحه ٩٢ : الموت بالجنة ، ثم منكر ونكير ، ألا ومن
مات على حب آل محمد يزف إلى الجنة كما تزف العروس الى بيت زوجها ألا
الصفحه ١٣٣ : ء ، ويحميه من جبابرة قريش وهو الامام أمير المؤمنين عليهالسلام ابن عم النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم وزوج
الصفحه ١٤٦ :
طاف بها زوجها المظلوم اربعين يوما على بيوت المهاجرين والانصار تسألهم النجدة
والنصرة فكانوا يقولون لها
الصفحه ١٩٦ : الاستيلاء على اسلحتهم ،
وامساكهم ، وساقوهم اسرى الى خالد ، وفيهم زوجة مالك ليلى بنت المنهال ، وهى من
اشهر
الصفحه ٢٦٧ : فضربه حتى غشي عليه ، وهو شيخ قد علاه الضعف وحمل
الى منزل السيدة أم سلمة زوج النبي ، ولم يفق من شدة الضرب
الصفحه ٣٦٩ : إلى زوجات النبي فكانت أم سلمة من حزب المحافظين « أي حزب علي » وعائشة من
حزب طلحة والزبير كما ذكرت فى