الصفحه ١٣٧ :
بآرائها ولم
يأخذوا موافقتها في الخليفة الجديد ، كما ان المكان الذي اجرى فيه الانتخاب كان
مخفيا الى
الصفحه ٢٧٨ :
لنصرته ، ولما
انتهى إليهم الكتاب نفروا للخروج تحت قيادة يزيد القسري ولكن معاوية أمره أن يقيم
بذي
الصفحه ٢٢٠ : ، وذوى قرباه ، وهي من دون شك لا تتفق مع كتاب الله وسنة
نبيه فانهما الزما بالمساواة بين القريب والبعيد
الصفحه ٤٤١ :
دعوتم إليها فنعما
هي. وأما الطاعة لصاحبكم فانا لا نراها. إن صاحبكم قتل خليفتنا ، وفرق جماعتنا
الصفحه ٦٣ : ألا
ادلكم على شيء ما إن تمسكتم به لن تضلوا بعدي أبدا ، قالوا بلى يا رسول الله فقال
: هذا علي فأحبوه
الصفحه ٢٠٤ :
تكشف عن زيف هذه
الامور وعدم التقائها بواقع الامام عليهالسلام الذي كان يحمل هدي جده الرسول
الصفحه ٣٤٠ :
عثمان فلو لزمني قتالهم اليوم لزمني قتالهم غدا ولكن لكم أن أحملكم على كتاب الله
وسنة نبيه فمن ضاق الحق
الصفحه ٣٤٧ : ما لا يدركه ، في الوقت الذي يسلك فيه سبيل الهالكين ، وانه غرض للاسقام
وحليف للهموم والاحزان وقد ذكر
الصفحه ٣٥ : الزهراء (ع) فوق كلف الآباء واشفاقهم على أبنائهم (٣) ومن المعلوم الذي
لا ريب فيه ان الرسول (ص) لم يمنحها
الصفحه ١٤٩ : رسول الله ، واعلم بتأويل كتاب الله
عز وجل ، وسنة نبيه ، ومن قدمه النبي في حياته ، واوصاكم به عند وفاته
الصفحه ٣٨٩ : ، وطول صبره وعظيم حلمه مع هذا الجلف المتمرد الذي لا يخضع لغير
الشدة والقسر ، فقد بقي شديد الاصرار على ما
الصفحه ١٣١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم يقول :
« إن الحزب القرشي
الذي يرأسه أبو بكر وعمر وأبو عبيدة بن الجراح لم يكن وضع حاضر ، ولا وليد
الصفحه ٣٣٠ : الصنيعة خير
من ابتدائها.
نظمه للشعر :
إما نظم الامام «ع»
للشعر فقليل وقد تقدمت فى بحوث هذا الكتاب
الصفحه ٤٢٢ : بايعوا أبا بكر وعمر
وعثمان على ما بويعوا عليه ، فلم يكن للشاهد أن يختار ، ولا للغائب أن يرد. وانما
الشورى
الصفحه ٤٥٩ : لدعوة معاوية وهم يهتفون بلسان واحد.
« لقد اعطاك
معاوية الحق ، دعاك الى كتاب الله فاقبل منه!! »
وكان