الصفحه ٤٥ : ٦
/ ٢٠٧.
(٢) تأريخ الخميس ج ١
ص ٤٠٧ جاء فيه ان عليا تزوج فى السنة الثانية في رمضان وبنى بها فى ذي الحجة
الصفحه ٣٩ : وثمانين درهما ، وجاء بالثمن معقودا في طرف ثوبه (١) فوضعه بين يدي
الرسول (ص) وقد غلبه الحياء حيث يعلم ان
الصفحه ٨١ : فما ينزله حتى يكون هو الذي ينزل ، ولقد رأيته
وهو راكع فيفرج له بين رجليه حتى يخرج من الجانب الآخر
الصفحه ٥٦ :
كأن عنقه إبريق
فضة (١) وهذه الأوصاف تضارع أوصاف النبيّ (ص) حسب ما ذكره الرواة من أوصافه (ص) ،
وكما
الصفحه ٣٦٥ : الاجهاز عليه ودعتهم إلى الاطاحة بحكمه يقول شوقي :
أثار عثمان الذي
شجاها
أم غصة لم
الصفحه ٢١٧ : المفاتيح وقال : كنت أظن أني خازن للمسلمين
فأما اذا كنت خازنا لكم فلا حاجة لي في ذلك ، وأقام بالكوفة بعد ان
الصفحه ٢٧٠ :
فقد روى الرواة أن
عليا مر بابنه الحسن وهو يتوضأ فقال له : اسبغ الوضوء فاجابه الحسن بهذه الكلمة
الصفحه ٦١ : حدث الرواة عن
مدى نبوغه الباكر ، فقالوا : إنه كان لا يمر عليه شيء إلاّ حفظه ، وكان يحضر مجلس
جده
الصفحه ٢٧٦ : بن حنيف ، وأبو ايوب خالد بن زيد ، وكتب ذلك في ذي
القعدة سنة خمس وثلاثين من الهجرة ، وأخذ القوم الكتاب
الصفحه ٨٣ : روايات عديدة (٢)
٢ ـ وروى انس بن
مالك قال : سئل رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم أي أهل بيتك أحب إليك
الصفحه ٩٠ : الله صلىاللهعليهوآلهوسلم « إني تارك فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا بعدى ، احدهما
اعظم من الآخر كتاب
الصفحه ٤٢ : الْكِتابِ ) ثم ان الله عز
وجل أمرني أن ازوج فاطمة من علي ، وأشهدكم أني زوجت فاطمة من علي على اربعمائة
مثقال
الصفحه ٢٠ : يوفقه لكل مسعى نبيل وأن يتولى جزاءه عن ذلك
انه ولي التوفيق.
النجف الأشرف
٢٨ ذي القعدة
سنة ١٣٨٤
الصفحه ٣٥٠ : اجاوز
لك إلى غيره (٤) ثم اشفقت (٥) أن يلتبس عليك ما اختلف الناس فيه من اهوائهم وآرائهم مثل
الذي التبس
الصفحه ٤٥٨ :
« الق إليهم أمرا
إن قبلوه اختلفوا ، وإن ردوه اختلفوا ، ادعهم إلى كتاب الله حكما فيما بينك وبينهم