الصفحه ١٤٦ :
أولاً : في رحاب الآية
الدالّة عليه :......................................... ٤٠
ثانياً
الصفحه ٣٣ :
مغازي النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم :
وفيؤهم ، والفيء في الأنفال
ما لم
الصفحه ٧٧ :
أقوال المفسرين في
الآية
١ ـ في معنى الرفع
اختلف المفسرون في معنى الرفع المراد في
الآية على
الصفحه ١٣٤ :
والطريف في المقام أنّ محمد رشيد رضا
الذي يتبنى رأي الرازي ويستشهد بأقواله عندما وصل إلى قوله
الصفحه ٥ : أُمتنا الإسلامية في تاريخها
الطويل رجالاً لم تلههم تجارة ولا بيع عن ذكر الله ، لا سيما في عصر الصحابة
الصفحه ٤٩ :
أبو يوسف حيث قال : في
كل ما أصيب من المعادن قليل أو كثير الخمس ، ولو أن رجلاً أصاب في معدن أقل
الصفحه ٨٤ : مع النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم في الصلاة ، ولا تجد فيهم مخالف لا
سابقاً ولا حاضراً ،وهم يعملون على
الصفحه ٩٥ :
، وشرحه الصنعاني بقوله : والحديث دليل على وجوب الصلاة عليه صلىاللهعليهوآلهوسلم في الصلاة لظاهر الأمر
الصفحه ١١٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
بوضعهما في مكان واحد ، وإنّك تجد في القرآن هذا الأمر جليّاً ، حيث إن الثابت أن
أول سورة نزلت من
الصفحه ٢٥ :
عند نزولها لم يبقَ
من أهلها المرادين فيها أحد سواهم ، وإذا كان ذلك كذلك استحال أن يدخل معهم
الصفحه ٤١ :
للآية الأولى وكاشفة
عن الموارد التي يصرف فيها الفيء ، وهذا ما عليه علماء أهل البيت
الصفحه ٦٥ :
«تعصي الإله وأنت تُظهر حبّه
هذا محال في الفعال بديعُ
لو كان
الصفحه ١٢٢ :
وَلِيُّكُم
اللّه وَرَسُولُهُ ) غيري؟ » قالوا : لا. (١)
واحتجّ بها في صفّين (٢) حيث جمع
الصفحه ١٦ : المتواتر
الذي يستبعد خفاؤه على مثله ، وهو الأنسب في توجيه قوله.
وسوف يتضح فساد هذه الأقوال الثلاثة من
الصفحه ٢٢ : الأحاديث صريحة في إرادة
الحصر.
ثالثاً
: الكيفية المتبعة لتشخيص المراد بأهل
البيت كتغطيتهم بكساء ، والقول