الصفحه ٧٦ :
الثمالي عن الإمام الباقر
عليهالسلام ـ في حواره
مع قتادة ـ قال : فقال له أبو جعفر عليهالسلام
الصفحه ٧٩ : عليهمالسلام صدح به القرآن الكريم في سورة الأحزاب
بقوله تعالى : (
إِنَّ
اللّه وَمَلاَئِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى
الصفحه ١٤٤ : المؤمنين عليهالسلام عن أهل البيت بلفظ «السبب» لما كان
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم قال «حبلان»
والسبب في
الصفحه ٥٥ :
إرجاع كامل حقّهم.
وفي ذلك روي عن ابن عباس أن نجدة
الحروري الخارجي أرسل إليه يسأله عن سهم ذي
الصفحه ٨٠ :
ونحن هنا نحاول تقصّي هذا الحق المضيع بتتبع
ما ورد فيه من الأثر الصحيح وما صدر حوله من تصريحات
الصفحه ١٢٥ : ـ في حديث طويل منه قوله عليهالسلام ـ : « قلت : يا نبيّ اللّه ، ومن
شركائي؟ قال : الّذين قَرنهم اللّه
الصفحه ١٤١ : عن الإمام الصادق عليهالسلام
في قول اللّه عزوجل : (
إهْدِنا الْصِّراطَ
الْمُستَقِيمَ ) قال : هو أمير
الصفحه ٧٢ : يربطني بكم من قرابة
نسبية وسببيّة ، فيكون المراد إلاّ المودّة في قرابتي منكم. ونسب هذا القول إلى
الجمهور
الصفحه ٤٣ :
ثالثاً : بين
الغنيمة والفيء
ممّا تقدم اتّضح أنّ حكم الفيء غير حكم
الغنيمة ، فالغنيمة هي ما
الصفحه ٦ :
التي يستشعرها المؤمن في قلبه ، ويمارسها في سلوكه ، من أهم مصاديق الإيمان. ولعل
من أهم ما يعبر عن هذا
الصفحه ١٠٣ :
وفي المقام حاول
السخاوي الاستدلال على صحة الصلاة البتراء في كتابه (القول البديع) تحت عنوان
الصفحه ١٢٩ :
مناقشة في المصداق
اختلف جمهور المسلمين في تحديد مصداق
أُولي الأمر اختلافاً شديداً ، وظهرت
الصفحه ١٧ : ء
معبّراً عن إرادة النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
إدخال علي وفاطمة والحسنين عليهمالسلام
مع أزواجه في هذه
الصفحه ٨٥ :
علمائنا ، وفي جامع
المقاصد نفي الخلاف فيه ، وفي الخلاف والتذكرة والذكرى الإجماع على وجوبها في
الصفحه ١٣١ : الأمر الاعتباري بالأمر الحقيقي.
ولو قيل : إنّ الصواب في رأي إجماع
الأُمة ناشيءٌ من أمرٍ خارجي ، وهو