الصفحه ٥٠ :
كان يختصّ بسهمٍ من
الخمس ، ويخصّ ذوي قرباه بسهمٍ آخر منه ، ولم يعهد منه أن غيّر أو بدّل في ذلك
الصفحه ١٩ :
٢ ـ أخرج مسلم في صحيحه بسنده إلى صفية
بنت شيبة قالت : قالت عائشة : خرج النبي
الصفحه ٧٤ : بالمدينة ، فألحقت بها ،وكذا قال ابن الحصار (١) ، ونفس الكلام تجده عند الزركشي في
(البرهان) ،وقد أفرد لها
الصفحه ٨٣ : يعتمدونه من روايات في ذلك ، وكما يلي :
__________________
(١) جلاء الأفهام / ابن
قيم الجوزية : ١٧٥
الصفحه ٣٤ : يحلّ
في دينك » (٢).
__________________
(١) تاريخ الطبري ٢ :
٤٥٨ ، سيرة ابن هشام / ٢ : ٥٦٦
الصفحه ٥٧ :
وقال الطبري : والصواب من القول عندنا
أنّ سهم رسول اللّه مردود في الخمس ، .... لأن اللّه أوجب
الصفحه ٩٠ : : لو صليت صلاة لم أصلّ فيها على محمد وعلى آل محمد ما رأيت أنها تقبل (٤).
وفي حديث ابن مسعود عن رسول
الصفحه ٦٠ :
أَسْأَلُكُمْ
عَلَيْهِ أَجْراً إِلاَّ الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَى
) قالوا : يا
رسول اللّه
الصفحه ٨٨ : واحد ، ومن فرّق فبلا حجّة.
من قال بوجوبها في
التشهّد :
قال بذلك جملة من الصحابة والتابعين
وبعض
الصفحه ١١ : » (١).
٢ ـ حديث الكساء ، أخرج الحاكم الحسكاني
وابن المغازلي وغيرهما قول رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم
في هذا
الصفحه ٢٣ : من أهل الشام : « أما قرأت في الأحزاب : ( إِنَّمَا يُرِيدُ اللّه لِيُذْهِبَ عَنكُمُ
الرِّجْسَ أَهْلَ
الصفحه ٤٦ : الفراهيدي : الغنم الفوز بالشيء في
غير مشقة. (٣)
وقال ابن الأثير : في الحديث : « الرهن
لمن رهنه ، له غنمه
الصفحه ٢٤ : اللّه بن دينار ، وقد ضعّفوه وطعنوا في حديثه. (١)
٢ ـ إنها مخالفة لما تواتر عن أُم سلمة
مما هو صريح
الصفحه ٩٢ :
وقال ابن حجر الهيتمي : وأخرج الدارقطني
والبيهقي حديث « من صلى صلاة ولم يصل فيها عليّ وعلى أهل
الصفحه ١٣٨ : فيه
، وهو الائتمار بأوامره والانتهاء عن نواهيه ، ولأنّ العترة معدن النزاهة والطهارة
وحسن الأخلاق لطيب