الصفحه ١٣١ : جلاله ـ في
حال الخائفين من الغرق في البحار ، وأن الإخلاص في الدعاء كان سبب نجاتهم من الماء
والهوا
الصفحه ١٣٩ :
قلت
أنا : وكنت مرة قد توجهت من بغداد إلى الحلة على طريق المدائن ، فلما حصلنا في
موضع بعيد من
الصفحه ١٤٢ : عين السوء؟ قالت : أذهب
إلى الثور في نيره ، والجمل في قطاره ، والدابة في رباطها ، فقالا لها
الصفحه ١٤٣ : نصيرا ، وكن لنا على الدهر ظهيراً ، ومن
كل سوء مجيراً ، وهب لنا في الدنيا إنعاماً كثيراً ، وفي الاخرة
الصفحه ١٧١ :
(في العياء والتعب).
قد يكون الرجل يمشي عشرة فراسخ أو أكثر
فيناله من ذلك تعب وجمود في المفاصل
الصفحه ١٧٦ :
والشراب ، والنوم
والباه.
والثاني في العلم بأصناف الإعياء
والأشياء التي تذهب بكل صنف منه
الصفحه ١٣ :
تعالى وتطور هذه
الصناعة في زمن كيخسرو بن سياوش ، وأشار إلى أهمية القوس والنشاب في دفع الأضرار
الصفحه ٤٤ : عند الغسل
من النية والابتهال.
فمما أقوله على سبيل الارتجال ، في هذه
الحال : (٢)
اللهم إني أخلع ثيابي
الصفحه ٤٨ : البرقي في كتاب
(المحاسن) بإسناده عن حماد بن عثمان قال : قلت لأبي عبدالله عليهالسلام : أيكره السفرفي شي
الصفحه ٦٧ :
الكتاب : وحيث قد
ذكرنا ما يصحب في سفره من الطعام ، فلنذكر ما يحضرنا ويتهيأ ذكره من الآداب
المتعلقة
الصفحه ٨٣ :
استقبل بوجهه
المدينة وحده ، ثم وضع إصبعيه في أذنيه ، ثم نادى بأعلى صوته ( والى مدين اخاهم شعيبا
الصفحه ١٠٣ :
ركعتان ، والعصر ركعتان ، فكيف يأتي بها على النقصان!
أقول : وإياه أن يشتبه الأمر عليه في
القصد بأسفاره
الصفحه ١٤٧ :
الفصل
الثالث : فيما نذكره من الأدعية المنقولات ، لدفع محذورات مسميات.
إذا خفت في منزلك شيئا من
الصفحه ١٧٢ :
الباب
الثاني عشر
فيما
جربناه واقترن بالقبول ، وفيه عدة فصول :
الفصل
الأول : فيما جربناه
الصفحه ٣١ : والبخور.
الفصل العاشر : فيما نذكره من
الأذكارعند تسريح اللحية ، وعند النظر في المرآة.
الفصل الحادي