الصفحه ١٤٩ :
الفصل
السادس : فيما نذكره من زيادة السعادة والسلامة ، بما يقوله عند النوم في سفره
ليظفر بالعناية
الصفحه ١٥٠ :
وصار في حال ينبغي
أن يبكي منه ويبكى عليه ، وإن لم يصح منه طلب العفو والغفران ، بذل الجناة وأهل
الصفحه ١٥٥ : وبركاته عليكم.
وإذا أردت وداع الأرض في المنزل الثالث
فقل : إنا عارفون أيتها الأرض أن ابتداء خلقنا منك
الصفحه ١٨٠ : في
إصلاحه والسلامة منه.
فنقول : إن الاعياء هو حال يحدث للبدن
حس الم يتولد عن حركة مفرطة ، وذلك أن
الصفحه ١٩٢ :
الباب
السادس
في
الزكام والنوازل والسعال وما شابه ذلك من الأشياء التي تعرض من اختلاف الهوا
الصفحه ٢٢١ : على أهله خليفة أفضل من
ركعتين
٤٣
ما استحلف العبد في أهيه من خليفة ـ
إدا هوشد ثياب سفره
الصفحه ١١ : أتعب السلف الصالح من
علمائنا أنفسهم الزكية في تأليف آلاف من الكتب النافعة وفي شتى فنون المعرفة
وأنواع
الصفحه ٢٧ : ، النقيب
الطاهر ، شرف العترة ، بقية نقباء آل أبي طالب في الأقارب والأجانب ، رضي الدين ، جمال
العارفين ، ركن
الصفحه ٤٣ : .
وسيأتي في الفصل المتضمن لذكر الصدقة
بين يدي الأسفار ، ما يزيل المحذور من أيام الأكدار والأخطار ، إن شا
الصفحه ٩٣ :
ويكتب معها ( وعنت الوجوه للحّي القيّوم وقد خاب من حمل ظلما
) (١).
وذكر في بعض الروايات ان تفسير
الصفحه ١٠٤ : ، ولا
حاجة أن يصلي إلى أربع جهات ، فإننا وجدنا القرعة أصلاً شرعياً معولاً عليه في
الروايات ، فإن لم يحصل
الصفحه ١١٩ : بما سخر الله ـ جل جلاله ـ له ،
وأحسن به إليه ، وهي (
انّ ربّكم
الله آلّذي خلق السموات والآرض في ستة
الصفحه ١٢٢ : ، وفيه
فصول :
الفصل
الاول : (فيما نذكره) (١) عند المسير ، من القول وحسن التدبير.
روينا من كتاب
الصفحه ١٢٧ :
الفصل
الثالث : في النجاة في السفينة بآيات من القران ، نذكرها ليقتدي بها أهل الإيمان.
ورأيت في
الصفحه ١٣٨ :
السبع منتفخة بقصبة
قد دخلت فيها ، فأخرج القصبة منه وعصر كف السبع وشده ببعض عمامته ، ولم يقف من