الصفحه ٥٩ :
أقول : ورأيت في حديثين عن مولانا
الباقر محمد بن علي ـ صلوات الله عليهما ـ في الفص الحديد الصيني
الصفحه ٨٨ : المغضوب عليهم ولا الضّالين )
(١) (
الم تر اَنّ
الله سخّر لكم ما في الآرض والفلك تجري في البحر بامره ويمسك
الصفحه ٨٩ :
في نحر كل جبار عنيد
، وكل شيطان مريد ، وعدو شديد ، وعدو منكر الأخلاق ، واجعله ممن أسلم إليك نفسه
الصفحه ١٢٣ : ، رزقاً حلالاً طيباً تسوقه إلي وأنا خافض
في عافية بقوتك وقدرتك ، اللهم سرت في سفري هذا بلا ثقة مني لغيرك
الصفحه ١٣٣ : احتاج إلى القرعة أو الاست
خارة في معرفة الطريق ، فإنه من التوفيق.
الفصل
التاسع : فيما نذكره من تصديق
الصفحه ١٣٤ : : فيما نذكره إذا خاف في طريقه من الأعداء واللصوص ، وهومن أدعية السر
المنصوص.
يا آخذاً بنواصي خلقه
الصفحه ٢١٧ : فقالا : نريد الشام في تجارة ..
١٣٧
إذا أخطاتم الطريق فتيامنوا
١٢٣
إذا
الصفحه ٤٥ : من كل داء في
اغتسالي بهذا الماء ، وأملأه من الدواء والشفاء ، واجعله سبباً لطول البقاء ، وإجابة
الدعا
الصفحه ٦٣ :
الباب الثالث
:
فيما
نذكره مما يصحبه الإنسان في السفر من الرفقاء والمهام والطعام ، وفيه فصول
الصفحه ٦٥ : ـ وفي رواية أخرى ـ والمقراض
(٢).
أقول : واعلم أن اتخاذ الآلات في
الأسفار إنما هي بحسب حال ذلك السفر
الصفحه ٦٦ :
قال : «قال رسول
الله صلىاللهعليهوآله : من شرف
الرجل أن يطيب زاده إذا خرج في سفره» (١).
ومن
الصفحه ٦٩ :
قلت أنا : وإذا كان الحلال عسراً
ومتعذراً (١)
في ذلك الزمان ، وهو قريب العهد بابتداء الإسلام
الصفحه ٧٩ :
وفي قول : ( ما فرّطنا في الكتاب من شيء ) (١)
وفي قوله : ( وما من غائبة في آلسّماء
والارض الاّ في
الصفحه ١٠٦ : » (١).
أقول : فهذا يكشف أن كل مجهول ففيه
القرعة ، وإذا اشتبهت جهة القبلة فهو أمر مجهول ، فينبغي أن تكون فيه
الصفحه ١١٥ : منزلك في سفر أو حضر فقل : بسم الله ، امنت بالله ، توكلت
على الله ، ما شاء الله ، لا حول ولا قوة إلا