الصفحه ١٤١ : بن داود عليهماالسلام
وعزيمة علي بن أبي طالب عليهالسلام
والأئمة من بعده ، إلا تنحيت عن طريقنا ولا
الصفحه ١٤٤ :
بزوجها ، وعاد من
سفره فبات في طريقه ، وأشار إلى عمار بن ياسر وعباد بن بشر أن يحرساه ، فاقتسما
الصفحه ١٦٢ :
الباب
الحادي عشر
فيما
نذكره من دواء لبعض جوارح الإنسان ، فيما يعرض في السفر من سقم للأبدان
الصفحه ١٧٨ : .
ينبغي أن يكون السير في الأوقات التي
يكون الهواء على أحمد أحواله ، أعني أن يكون قريباً من الاعتدال ، وأن
الصفحه ٢٠ :
منهجية التحقيق :
من البديهي جداً أن نعتمد النسخة
المحفوظة في مكتبة جامعة طهران (د) أصلا أولياً
الصفحه ٣٣ :
الباب الخامس :
فيما نذكره من استعداد العوذ
للفارس والراكب عند الأسفار ، وللدواب للحماية من
الصفحه ٥٨ :
الفصل
الثالث : فيما نذكره من أخذ خواتيم في السفر ، للأمان من الضرر.
عن أبي محمد القاسم بن العلا
الصفحه ٦١ : : أشهد أن لا إله إلا الله مخلصاً ـ وهذه صورة الفص ـ :
والبسه في سائر ما يصعب عليك من حوائجك
، وإذا
الصفحه ٦٢ : جعفر محمد بن علي الباقر عليهماالسلام : «يا بني (٤) ، من أصبح وعليه خاتم فصه عقيق ، متختماً
به في يده
الصفحه ٧١ : السميع العليم. اللهم أسعدني في
مطعمي (٢) هذا بخيره ،
وأعذني من شره ، وامتعني بنفعه ، وسلمني من ضره
الصفحه ٧٦ : الله (١)جل
جلاله ـ حديثا ينبغي ذكره ونشره ، ففيه كرامة وقدوة (٢) ومعجزة لملوك ذوي الألباب ، رويناه من
الصفحه ٨٤ :
الباب الخامس :
فيما
نذكره من استعداد العوذ للفارس والراكب عند الأسفار ، وللدواب للحماية من
الصفحه ٨٥ : احتمليه ، فإنه بضعة من رسول الله صلىاللهعليهوآله .
فبينما أنا جالسة ذات يوم ، إذ دخلت علي جارية فسلمت
الصفحه ١٠٩ :
عرفنا أنّ أحداً
سبقنا إلى التماسها أن يكون صورة سفينة أو ما يجري مجراها من الصور التي ليست
محرمة
الصفحه ١١١ :
الباب السابع :
فيما
نذكره إذا شبع الانسان في خروجه من الدار للأسفار ، وما يعمله عند الباب وعند