الصفحه ٢٦٥ :
الفصل الثالث :فيما
نذكره من إعداد الطعام للأسفار ، وما يتصل به من الآداب والأذكار ٥٥
الفصل
الصفحه ٣٥ : نختاره من
الآداب ، والدعاء عند ركوب الدواب.
الباب الثامن :
فيما نذكره عند المسير
والطريق ، ومهمات
الصفحه ٥٤ : صلىاللهعليهوآله : «ما استخلف العبد في أهله من خليفة ـ
إذا هوشد ثياب سفره ـ خير من أربع ركعات يضعهن في بيته ، يقرأ
الصفحه ٥٧ :
فليصحب معه في سفره
عصا من شجر اللوز المر ، وليكتب هذه الاحرف في رقّ (١) :
الفصل
الثاني
الصفحه ٩٩ :
الباب السادس :
فيما
نذكره مما يحمله صحبته من الكتب التي تعين على العبادة وزيادة السعادة ، وفيه
الصفحه ١٠٥ : القبلة عند الاشتباه ، ماهو أرجح من هذين الحديثين ، وعسى أن يكون
له عذر في ترجيح حديث الأربع جهات مع ضعفه
الصفحه ١٥١ :
الفصل
التاسع : فيما نذكره مما يقوله ويفعله عند رحيله من المنزل الأول.
قد قدمنا في أوائل هذا
الصفحه ١٥٥ :
السلامة من أخطار
ليلنا ونهارنا ، وأن تستودعونا الله ـ جل جلاله ـ حيث حللنا ورحلنا ، ويبلغنا ما
الصفحه ١٩٤ : الأرض النقية ، التي لا
يشوبها شيء من الرماد والرمل ودقاق التبن وما شابه ذلك ، فإنه ليس بضار للعين
الصفحه ٢٦٣ :
١٣ ـ فهرس الأبواب والفصول
الباب الأول : فيما نذكره من كيفية العزم والنية للأسفار
، وما يحتاج
الصفحه ٤٢ :
بعيدا عن العيال
والمال ، فلا يقدرأن يقول في السفر كل ما يريده من وصاياه ، لجواز أن تكون وفاته
بغتة
الصفحه ٦٠ :
من مكة إلى المدينة
، وهذا لفظ الدعاء الذي ذكرناه كما رويناه : «أمسيت اللهم معتصما بذمامك وجوارك
الصفحه ١٣٧ : ».
أقول أنا : فكفاه الله ـ جل
جلاله ـ أمرهم (٢).
الفصل
الثالث عشر : فيما نذكره من أن المؤمن إذا كان
الصفحه ١٣٨ :
السبع منتفخة بقصبة
قد دخلت فيها ، فأخرج القصبة منه وعصر كف السبع وشده ببعض عمامته ، ولم يقف من
الصفحه ١٦٠ :
الروحانيين وقل : السلام
على من بهذه الأرض من أهلها ، المشمولين بعناية الله ـ جل جلاله ـ وفضلها