الصفحه ١٥١ :
الفصل
التاسع : فيما نذكره مما يقوله ويفعله عند رحيله من المنزل الأول.
قد قدمنا في أوائل هذا
الصفحه ١٩٤ : الأرض النقية ، التي لا
يشوبها شيء من الرماد والرمل ودقاق التبن وما شابه ذلك ، فإنه ليس بضار للعين
الصفحه ٢٦٣ :
١٣ ـ فهرس الأبواب والفصول
الباب الأول : فيما نذكره من كيفية العزم والنية للأسفار
، وما يحتاج
الصفحه ٤٢ :
بعيدا عن العيال
والمال ، فلا يقدرأن يقول في السفر كل ما يريده من وصاياه ، لجواز أن تكون وفاته
بغتة
الصفحه ٦٠ :
من مكة إلى المدينة
، وهذا لفظ الدعاء الذي ذكرناه كما رويناه : «أمسيت اللهم معتصما بذمامك وجوارك
الصفحه ١٣٧ : ».
أقول أنا : فكفاه الله ـ جل
جلاله ـ أمرهم (٢).
الفصل
الثالث عشر : فيما نذكره من أن المؤمن إذا كان
الصفحه ١٣٨ :
السبع منتفخة بقصبة
قد دخلت فيها ، فأخرج القصبة منه وعصر كف السبع وشده ببعض عمامته ، ولم يقف من
الصفحه ١٦٠ :
الروحانيين وقل : السلام
على من بهذه الأرض من أهلها ، المشمولين بعناية الله ـ جل جلاله ـ وفضلها
الصفحه ١٧٥ :
الباب
الثالث عشر
فيما
نذكره من كتاب صنفه قسطا بن (١)
لوقا ، لأبي محمد الحسن بن مخلد في (تدبير
الصفحه ١٨٣ :
الباب
الثالث
في
أصناف الغمز ودلك القدم ، وفي أي الأحوال يحتاج إلى كل صنف من أصناف الغمز؟ وفي
الصفحه ٢٢٢ :
الحديث
الصفحة
من كتبها وجعلها [ سورة مريم ] في
منزله كثر خيره ورزقه
الصفحه ٥٢ :
ولدي وأهلي ومالي
وإخواني وجميع حزانتي (١)
، بأفضل ماتخلف فيه غائباً من المؤمنين ، في تحصين كل عورة
الصفحه ٦٨ : ـ جل جلال ـ لكل جارحة ولكل عضو بقدر
حاجته ، من غير زيادة ، فتكون الزيادة ضررا عليه ، أو نقيصة فتكون
الصفحه ٩٤ :
وشقرها وكميتهّا (١) وأغرها ومحجلها وحصنها (٢) وحجورها (٣) ، من المشش (٤) والرهش (٥) والرعش
الصفحه ١٠٢ : ، وهي
كثيرة الفوائد ، وإن تعذرت هذه الكتب عليه ، فليصحب معه من أهل العلوم الربانية ، من
يسر بمحادثته في