الصفحه ٨٤ :
الباب الخامس :
فيما
نذكره من استعداد العوذ للفارس والراكب عند الأسفار ، وللدواب للحماية من
الصفحه ١٠٩ :
عرفنا أنّ أحداً
سبقنا إلى التماسها أن يكون صورة سفينة أو ما يجري مجراها من الصور التي ليست
محرمة
الصفحه ٢١٨ : ...
١٣٦
اللّهم ان الشياطين وإلأشرار من الجن
الروحانين يروني وأنا لا أراهم ...
١١٣
الصفحه ٥٣ : (٤) ، وأمانتي وخاتمة عملي ، إلا أعطاه
الله ما سأل» (٥).
أقول : وممّا نذ كره من الدعوات ، زيادة
على ما ذكرناه
الصفحه ٩٧ : كل ذي شر ، ومن شر
السراق والطراق إلا طارقاً يطرق بخير (
قل من
يكلؤكم بالليل والنهار من الرّحمن بل لهم
الصفحه ١١٨ : : لو أن هذه الدواب تكلمت وقالت لكم : إنما سخرت لكم لأجل ما وهبكم الله
تعالى من العقول ، وشرفكم به من
الصفحه ٦٤ : فيهم فاقامت
لهم الصلاة فلتقم طائفة منهم معك ولياخذوا اسلحتهم فاذا سجدوا فليكونوا من ورائكم
ولتات طائفة
الصفحه ٧٠ : الطبرسي رحمهالله : وروي أن من غسل يده قبل الطعام وبعده
، عاش في سعة وعوفي من بلوى في جسده ، قال : وإذا
الصفحه ٧٥ : الله القوس فرمى عنها (٢)
، وكان لا يرمي شيئا إلا أصابه.
وقال الحميري في الجزء الأول من
(الدلائل
الصفحه ٨٧ : الشدائد والنوائب ، يسلم ـ بحول الله وقوته ـ من كل شيء يخافه ويحذره. وينبغي
أن الا يكون طلوع القمر في برج
الصفحه ٩٥ :
ووبرها) (١) وظاهرها وباطنها ، بالإحاطة الكبرى ، وبأسماء
الله الحسنى ، وبكلماته العظمى ، من
الصفحه ٢١٩ :
الحديث
الصفحة
إنّ من ضرب وحهه بكف ماء ورد أمن ذلك
اليوم من الذلة والفقر
الصفحه ٨٣ : والنساء
والصبيان إلا صعد السطوح ، وأبي مشرف عليهم.
وصعد فيمن صعد شيخ من أهل مدين كبير
السن ، فنظر إلى
الصفحه ١٣٢ :
ـ أو قال يسرة ـ
فوجدناه كما قال (١).
كذا وجدنا الحديث (يا صالح أويا أبا
صالح) ويكون السهو من
الصفحه ١٣٥ : ، وإليك وجهت وجهي ، (وإليك
الجأت ظهري) (١)
، وإليك فوضت أمري ، فاحفظني بحفظ الايمان ، من بين يدي ، ومن