الصفحه ١٤٦ :
الباب
العاشر
فيما
نذكره مما نقوله عند النزول ، من المروي المنقول ، وما يفتح علينا من زيادة في
الصفحه ٦٧ :
الكتاب : وحيث قد
ذكرنا ما يصحب في سفره من الطعام ، فلنذكر ما يحضرنا ويتهيأ ذكره من الآداب
المتعلقة
الصفحه ١٢٣ :
الله أكبر ، الله
أكبر ، لا إله إلا الله ، والله أكبر ، والحمدلله رب العالمين ، اللهم لك الشرف على
الصفحه ١٤٠ :
على ملكك بلطفك
الخفي ، وأنا علي بن أبي طالب» فجلس من غشيته ودعا بها ، فأنشأ الله ـ جل جلاله
الصفحه ٢٠٨ :
ولا إلى أقرب منه من
المواضع بعد أن يقع عليه اسم سفر ، إلاّ في جمع وعدد كثير من الناس ، وحيث كان
الصفحه ٤١ :
تصادف أيام النهي في الشهر عنها. ويحتمل أن يكون اختيار هذه الأيام من الأسبوع
يدفع النحوس المذكورة في أيام
الصفحه ٤٥ :
قال : «من اعتم ولم يدر العمامة تحت حنكه ، فأصابه ألم لا دواء له ، فلا يلومن إلا
نفسه».
وروي أن
الصفحه ١٠٠ : توجه ، لم ير في طريقه إلا خيراً ، وكفي غائلة طريقه تلك بإذن الله تعالى».
أقول : فإذا كان من فضائل
الصفحه ١١٧ : جلاله ـ ما أعطى أحداً من الخلائق ، في المغارب
والمشارق ، دابة إلا أنت ، وكان الناس كلهم عزيزهم وذليلهم
الصفحه ١٤٧ :
الفصل
الثالث : فيما نذكره من الأدعية المنقولات ، لدفع محذورات مسميات.
إذا خفت في منزلك شيئا من
الصفحه ١٥٠ :
وصار في حال ينبغي
أن يبكي منه ويبكى عليه ، وإن لم يصح منه طلب العفو والغفران ، بذل الجناة وأهل
الصفحه ١٩٦ : من يمتحن المياه بالوزن ، فيحكم
لأخفها بأنه أجودها ، وهذه المحنة ليست بصحيحة إلا أن يجتمع معها الدلائل
الصفحه ٤٣ :
والرابع والعشرون
والخامس والعشرون والسادس والعشرون.
وفي بعض الروايات : إن اليوم الرابع من
الشهر
الصفحه ٥٨ :
الفصل
الثالث : فيما نذكره من أخذ خواتيم في السفر ، للأمان من الضرر.
عن أبي محمد القاسم بن العلا
الصفحه ٦٢ : ال محمد عليهمالسلام
، لم ير إلا الخير ، ثم الحسنى والسعة في رزقه ، والغنى عن الناس ، والسلامة من