الصفحه ٦٦ :
قال : «قال رسول
الله صلىاللهعليهوآله : من شرف
الرجل أن يطيب زاده إذا خرج في سفره» (١).
ومن
الصفحه ٢١٥ : ـ
وَجَعَلْنَا
مِن بَيْنِ أَيْدِيهِمْ سَدّاً وَمِنْ خَلْفِهِمْ سَدّاً ... لاَ يُبْصِرُونَ
٩
١٢٥
الصفحه ٢١ :
وإيمانا منّا بما تذللـه الفهرسة من
مصاعب تواجه المحقق والباحث لاستخراج أي مطلب يحتاجه من الكتاب
الصفحه ١٧٧ :
تعرض من أصناف
الهواء ، وعلاج ذلك.
الباب السابع : في علل العين التي تعرض
من اختلاف الهوا
الصفحه ١٨٦ :
الباب
الرابع
في
العلل التي تتولد من هبوب الرياح المختلفة ، المفرطة البرد أو الحر أو الغبار
الصفحه ٢١٢ :
يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ
٦٧
١٣٣
الأنعام ـ ٦ ـ
مَّا
فَرَّطْنَا فِي الكِتَابِ مِن
الصفحه ٤٠ :
الفصل
الثاني : فيما نذكره من الأخبارالتي وردت في تعيين اختيارأوقات الأسفار.
فمن ذلك : ما رويناه
الصفحه ٥٥ : ، ويعمل
معهم ما يستحقونه على القبول ، ويتوعد من يعرفه منهم بالفتن والمنافرة ، والمحاسدة
والمناقرة ، أنه
الصفحه ١٧٩ :
والكرويا والخولنجان
(١) والدار صيني
وسائر الأبازير الحارة ، وإن وجد البيض النيمبرشت كان من أحمد ما
الصفحه ١٩٥ :
صفة برود آخر يطفئ الحرارة
من العين :
يؤخذ أسفيداج الرصاص وزن خمسة دراهم ، وشاذنج
(١) هندي
الصفحه ٢٢٣ : لا متي من السرق : قل
ادعوا الله أو ادعوا الرحمن
١٣١
ياعلي من استصعبت عليه دابته
الصفحه ٢٣٩ : ء
أبونعيم الحافظ
٩٦ ، ١٣٤
الدروع الواقية من الأخطار فيما يعمل
في الشهر كل يوم على
الصفحه ٢٤٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
ورام بن أبي فراس
١٠٤
كتاب المنتقى من العوذ والرقى
الصفحه ١٧ :
١٧ ـ اللهوف على قتلى الطفوف.
١٨ ـ الأمان من أخطار الأسفار والأزمان
ـ وهو كتابنا الماثل بين يديك
الصفحه ١٢٩ : خمسة مسامير ، فضرب بيده إلى مسمار منها فأشرق
في يده وأضاء ، كما يضيء الكوكب الدري في افق السماء ، فتحير