الصفحه ١٨٤ :
إلى تشديد بدنه
وتصليبه أحوج.
وأما الغمز الذي يشد به الغامز يده على
الأعضاء من غير ذلك ، فذلك
الصفحه ٢٠٧ :
الباب
الرابع
في
وصف العلاج من العرق المديني إذا تولّد في البدن.
ولأنّ العلم بما ينتفع به ـ وإن
الصفحه ١٣ :
المحتملة في الطريق.
وأكد على حمل المصحف الشريف ، وكونه
أماناً من الأخطار والمخاوف.
وذكر كيفية عبور
الصفحه ٨١ : أيام شبابي منك ، فمن أهل السماء أنت أم من أهل الأرض؟
فقال عزير لأخيه عزيرة : أنا عزير ، سخط الله علي
الصفحه ٨٢ :
وخاضوا فيما دار بين
أبي وبين عالم النصارى.
فركبنا دوابنا منصرفين ، وقد سبقنا بريد
من عند هشام
الصفحه ١٠١ :
إليه في حضوره وأسفاره
، لدفع أكدار الوقت وأخطاره ، وفيه ضمان عن الصادق صلوات الله عليه لسلامة من
الصفحه ١٠٦ : القرعة ، وسوف
نذكر من صفة القرعة بعض ما رويناه.
فصل : وقد رويت أيضاً من حديث القرعة ، ما
ذكره أبو نعيم
الصفحه ١٠٨ :
أقول : صفة رواية أخرى في القرعة ، عن
الصادق عليهالسلام أنه قال : «من
أراد أن يستخير الله ـ تعالى
الصفحه ١٣١ : جلاله ـ في
حال الخائفين من الغرق في البحار ، وأن الإخلاص في الدعاء كان سبب نجاتهم من الماء
والهوا
الصفحه ١٨٠ :
الباب
الثاني
ما
(١) الاعياء؟ وعما ذا يحدث؟ وكم
أنواعه؟ وبأي شيء يعالج كل نوع منه؟
ومن أجل
الصفحه ١٨٢ : ما هي ، تذهب بهذا الجنس من
الاعياء.
فأما الإعياء الذي يسخن فيه البدن ، والإعياء
الذي يكون منه في
الصفحه ٢٢٥ :
الثالث محروسا من خطر الحوادث
١٤٣
اللّهم ارزقني خير هذا المكان وخير
أهله ...
١٣٢
الصفحه ١٤ : يوم
الخميس منتصف محرم الحرام سنة ٥٨٩ هـ في اسرة من الاسر العلمية الشريفة التي قطنت
الحلة الفيحا
الصفحه ٤٦ :
محارمك ، وسلمني من
أمراض العورات ، حتى لا أحتاج إلى كشفها ولا ذكرها للأطباء ولأهل المودات ، برحمتك
الصفحه ٦٥ : مدبرين
) (٣) ولا يعتمد على ألآلات ، اعتماد فارغ
القلب من الخالق لها والمنعم بها ، والقادر على أن يغني عن