الصفحه ١٢٥ :
الباب التاسع :
فيما
نذكره إذا كان سفره في سفينة أو عبوره فيها ، وما يفتح علينا من مهماتها
الصفحه ١٣٦ :
الفصل
الحادي عشر : فيما نذكره مما يكون أماناً من (اللص إذا ظفر) (١) به ، ويتخلص من عطبه.
رأيت
الصفحه ١٦٧ : (٣) ، يدق وينخل ويعجن بزبيب طائفي ، ويتناول
منه مثل الجوزة قبل النوم ، فإنه يدفع الصرع في ذلك الاسبوع بإذن
الصفحه ١٨٩ :
زيت قد اغلي فيه شيء
يسير من جند بادستر (١)
ودهن البلسان (٢)
، ويطبخ أيضاً بابونج (٣)
وإكليل الملك
الصفحه ١١ : أتعب السلف الصالح من
علمائنا أنفسهم الزكية في تأليف آلاف من الكتب النافعة وفي شتى فنون المعرفة
وأنواع
الصفحه ١٥ : إلى أن توفي بكرة يوم الاثنين خامس ذي القعدة من سنة ٦٦٤ هـ.
أقوال العلماء فيه :
يقول تلميذه الجليل
الصفحه ١٦ :
جليلة حفظت لنا جملة
وافرة من أدعية المعصومين عليهمالسلام
بألفاظها البليغة وكان شديد الاعتنا
الصفحه ٤٧ : من الأذكارعند تسريح اللحية ، وعند النظر في المراة.
روي أنه يبتدىء من تحت ويقرأ (إنا
انزلناه في ليلة
الصفحه ٧٣ :
الباب الرابع :
فيما
نذكره من الاداب في لبس المداس أو النعل أو السيف ، والعدة عند الأسفار ، وفيه
الصفحه ٧٧ : غضبان ، يتبين الناظر الغضب
في وجهه ، فلما نظرهشام إلى ذلك من أبي قال : إلي يا محمد ، فصعد أبي إلى السرير
الصفحه ١١٢ : يدعو الإنسان في كل
ساعة منها بما يخصها من الدعوات ، سواء كان نهارالصيف الكامل الساعات ، أو نهار
الشتا
الصفحه ١٢٨ :
وقال : أنا عتيقك ومولاك ، قال ، قلت : كيف يكون ذلك وأنت رجل من العرب؟ قال : غزوت
الديلم فاسرت فكنت فيهم
الصفحه ١٣٤ : : أبشروا
بالسلامة ، فإني رجل من الجن ، أسلمت على يدأبي القاسم محمد ـ صلوات الله عليه
وآله ـ فسمعته يقول
الصفحه ١٦٨ : الجراحات العتيقة التي
لم تسكن منذ سنة أوأكثر).
يؤخذ من السمن البقري العتيق ، الذي له
ثلاثون سنة أو أكثر
الصفحه ١٧٤ :
المرض وارتحل الساعة
بحكم الفضل ، (وبما الله (١)جل
جلاله (٢)له أهل.
فصل
: وإن أراد من يشرب عسلاً