الصفحه ١١٢ : يدعو الإنسان في كل
ساعة منها بما يخصها من الدعوات ، سواء كان نهارالصيف الكامل الساعات ، أو نهار
الشتا
الصفحه ١٢٢ :
الباب الثامن :
فيما
نذكره عند المسير والطريق ، ومهمات حسن التوفيق ، والأمان من الخطر والتعويق
الصفحه ١٢٨ :
وقال : أنا عتيقك ومولاك ، قال ، قلت : كيف يكون ذلك وأنت رجل من العرب؟ قال : غزوت
الديلم فاسرت فكنت فيهم
الصفحه ١٣٤ : : أبشروا
بالسلامة ، فإني رجل من الجن ، أسلمت على يدأبي القاسم محمد ـ صلوات الله عليه
وآله ـ فسمعته يقول
الصفحه ١٦٨ : الجراحات العتيقة التي
لم تسكن منذ سنة أوأكثر).
يؤخذ من السمن البقري العتيق ، الذي له
ثلاثون سنة أو أكثر
الصفحه ١٧٤ :
المرض وارتحل الساعة
بحكم الفضل ، (وبما الله (١)جل
جلاله (٢)له أهل.
فصل
: وإن أراد من يشرب عسلاً
الصفحه ١٨٤ :
إلى تشديد بدنه
وتصليبه أحوج.
وأما الغمز الذي يشد به الغامز يده على
الأعضاء من غير ذلك ، فذلك
الصفحه ٢٠٧ :
الباب
الرابع
في
وصف العلاج من العرق المديني إذا تولّد في البدن.
ولأنّ العلم بما ينتفع به ـ وإن
الصفحه ٢١٤ :
وَعَنَتِ
الْوُجُوهُ لِلْحَيِّ الْقَيُّومِ وَقَدْ خَابَ مَنْ حَمَلَ ظُلْماً
١١١
٨٢
الصفحه ٢١٩ :
الحديث
الصفحة
إنّ من ضرب وحهه بكف ماء ورد أمن ذلك
اليوم من الذلة والفقر
الصفحه ١٣ :
المحتملة في الطريق.
وأكد على حمل المصحف الشريف ، وكونه
أماناً من الأخطار والمخاوف.
وذكر كيفية عبور
الصفحه ٨١ : أيام شبابي منك ، فمن أهل السماء أنت أم من أهل الأرض؟
فقال عزير لأخيه عزيرة : أنا عزير ، سخط الله علي
الصفحه ٨٢ :
وخاضوا فيما دار بين
أبي وبين عالم النصارى.
فركبنا دوابنا منصرفين ، وقد سبقنا بريد
من عند هشام
الصفحه ٨٣ : ريحاً سوداء مظلمة ، فهبت واحتملت صوت أبي
فطرحته في اسماع الرجال والنساء والصبيان ، فما بقي أحد من الرجال
الصفحه ١٠١ :
إليه في حضوره وأسفاره
، لدفع أكدار الوقت وأخطاره ، وفيه ضمان عن الصادق صلوات الله عليه لسلامة من