الصفحه ٣٣ :
الباب الخامس :
فيما نذكره من استعداد العوذ
للفارس والراكب عند الأسفار ، وللدواب للحماية من
الصفحه ٧١ : السميع العليم. اللهم أسعدني في
مطعمي (٢) هذا بخيره ،
وأعذني من شره ، وامتعني بنفعه ، وسلمني من ضره
الصفحه ٧٦ : الله (١)جل
جلاله ـ حديثا ينبغي ذكره ونشره ، ففيه كرامة وقدوة (٢) ومعجزة لملوك ذوي الألباب ، رويناه من
الصفحه ٨٥ : احتمليه ، فإنه بضعة من رسول الله صلىاللهعليهوآله .
فبينما أنا جالسة ذات يوم ، إذ دخلت علي جارية فسلمت
الصفحه ١١١ :
الباب السابع :
فيما
نذكره إذا شبع الانسان في خروجه من الدار للأسفار ، وما يعمله عند الباب وعند
الصفحه ١١٤ :
كتاب (المنبئ عن زهد
النبي صلىاللهعليهوآله ) ـ وليس من
الكتاب ـ ما هذا لفظه : عن صفوان بن يحيى
الصفحه ١٢٧ :
الفصل
الثالث : في النجاة في السفينة بآيات من القران ، نذكرها ليقتدي بها أهل الإيمان.
ورأيت في
الصفحه ٢٠٣ :
الباب
الثاني عشر
في
علاج عام من لسع الهوام جميعاً.
فإن عرض لأحد أن يناله آفة من بعض
الهوام
الصفحه ٢٢٦ : الماء
ولا إلى الهواء ولا إلى غيرك من سائر الأشياء
٣٤
اللّهم إن هذا المطر تنزله لمصلحة
الصفحه ٢٦٦ :
المحذور. ٩١
الفصل السابع : فيما
يصحبه أيضا في أسفاره من الكتب لزيادة مساره ، ودفع أخطاره... ٩١
الفصل
الصفحه ٢٧ : ، وأطال في عمره الشريف :
الحمد لله الذي استجارت به الأرواح ـ
بلسان الحال ـ في إخراجها من العدم فأجارها
الصفحه ٨٦ :
السيف؟ قال : لا ، بل أكسوك خيراً من هذا ، فقلت : يا ابن رسول الله ، لا أريد
غيرهذا ، فخلعه وأنا أنظر
الصفحه ١٠٣ :
ركعات والعصر أربع
ركعات ، فهذه أربع وعشرون ركعة ، فقنع الله ـ جل جلاله ـ منها بأربع ركعات : الظهر
الصفحه ١١٣ :
ـ أيضا ـ عن البرقي
من كتاب (المحاسن) بإسناده إلى أبي الحسن عليهالسلام
(١).
أقول : وقد روينا في
الصفحه ١٢٤ : المسافر ، ويخاف الخطر منه ، وما يدفع ذلك عنه.
روينا من كتاب (من لايحضره الفقيه)
بإسناده إلى أبي الحسن