الصفحه ١٥١ : اللفظ ، لئلا نحوجه أن يرجع إلى تصفح الكتاب واعتباره ، فنقول :
ذكر الطبرسي فى كتاب (الآداب الدينية)
ما
الصفحه ١٥٤ : ويقظتنا ، ولم تكلنا
إلى ضعف قوتنا ، ولا عجز حيلتنا ، فصل على محمد وال محمد ، واحفظنا في هذا المنزل
الثالث
الصفحه ١٥٥ : إليك ، وتوكلنا عليك ، وسلمنا زمام قلوبنا
وعقولنا وأعنة دوابنا إلى تدبيرك الحسن الجميل ، فتول تسييرنا
الصفحه ١٥٦ :
وعنايتك قائداً إلى
طرق السلامة والكرامة ، وسخر لنا من الروحانيين من يعيننا على الأمان من الندامة
الصفحه ١٥٨ : بالمحاب في يوم الحساب ، الذين
يسيرون مع المتقين ، إلى جمع شملهم تحت شجرة طوبى لهم وحسن مآب.
وإذا أردت
الصفحه ١٦٠ : إلى مشهد
__________________
(١) في «ش» : وفضله.
(٢) فصلت ٤١ : ١١.
الصفحه ١٦١ :
مولانا علي ـ صلوات
الله عليه ـ وإلى مشهد (سرّمن رأى) سلام الله ـ جل جلاله ـ على من نسبت إليه ، وهي
الصفحه ١٦٢ : ، وصلواته على خير خلقه محمد واله وعترته وسلم تسليماً كثيراً.
هذا كتاب ألفه محمد بن زكريا الرازي في
الطب
الصفحه ١٦٦ : إلى دانقين ، فإن حدث من ذلك وجع في الرأس صب على
رأسه ماء باردا ـ شتاء كان أو صيفا ـ فإنه يذهب في الوقت
الصفحه ١٦٧ : شجر البلوط العتيقة ، طوله نحو من شبر ، عليه شيء من زغب
وله شعب ، غلظه مثل غلظ الخنصر ، طعمه مائل إلى
الصفحه ١٧٢ : شراهيا
ادونا الصباوث ال شداى ثلاث مرات.
الصفحه ١٧٩ : يتغذى به.
وبعد الاغتذاء يستعمل النوم والراحة إلى
وقت الحركة للمسير الثاني. وإذا تدبر بهذا التدبير
الصفحه ١٨٠ : : المسخن.
والرابع : المؤلم.
فالأبدان الممتلئة أخلاطاً لزجة غليظة
مائلة إلى البرد والرطوبة ، إذا تعبت
الصفحه ١٨٦ : ».
(٣) البسباسة : قشر
شجرة لونه يميل إلى الشقرة ، وهو غليظ قابض جداً. «الجامع ١ : ٩٣».
(٤) العود : خشب
هندي طيب
الصفحه ١٩٤ : .
__________________
(١) النشاستج : دواء
كانوا يستخرجونه من الحنطة ينفع من سيلان المواد إلى العين ومن القروح العارضة
فيها. «الجامع