الصفحه ٢١٩ :
فَرَغْتَ
فَاسْجُدْ سَجْدَةً وَقُلْ فِيهَا مِائَةَ مَرَّةٍ أَسْتَخِيرُ اللهَ بِرَحْمَتِهِ
خِيَرَةً
الصفحه ٢٢١ :
__________________
ـ الكوفيّ الكاتب ،
حدثكم محمّد بن يعقوب الكليني ».
وعنونه تبعا لما في رجال
الصفحه ٢٧٧ :
والقربات (١).
وقال جدي أبو جعفر
محمد بن الحسن الطوسي في كتاب المبسوط في الجزء الأول ما هذا لفظه
الصفحه ٢٦٤ :
أَصْحَابِهِ وَقَدْ سَأَلَهُ عَنِ الْأَمْرِ يَمْضِي فِيهِ وَلَا يَجِدُ أَحَداً
يُشَاوِرُهُ فَكَيْفَ يَصْنَعُ
الصفحه ١٤٦ :
إشاراته مبغوضة (١) فهم في سفر
اليقين إليه سائرون وعلى بساط الأنس والقدس بين يديه متعاشرون ولما
الصفحه ٢٧٨ :
وقال أيضا جدي أبو
جعفر الطوسي في هداية المسترشد ما هذا لفظه وإذا أراد أمرا من الأمور لدينه أو
الصفحه ٣١٣ : الطاوس عدنا الآن إلى ما وقفنا عليه في بعض كتب
أصحابنا من صفة الفأل في المصحف الشريف وهذا لفظ ما وقفنا
الصفحه ١٧١ : مَنْ دَخَلَ فِي أَمْرٍ بِغَيْرِ (٣) اسْتِخَارَةٍ
ثُمَّ ابْتُلِيَ (٤) لَمْ يُؤْجَرْ (٥).
يقول علي بن
الصفحه ٢١٦ :
يقدر على الحضور
في خدمته ولا مشاورته إلا بعض خاصته فبلغت سعة رحمته إلى أن جعل في كل شهر أو
أسبوع
الصفحه ٢٥٤ :
الاستخارة بالقرعة
وغيرها من أمثال هذه الروايات التي نذكرها في أبوابها كما يتفضل الله جل جلاله من
الصفحه ١٨٧ : بِرَحْمَتِكَ خِيَرَةً (١) فِي عَافِيَةٍ وَيَكْتُبُ سِتَّ رِقَاعٍ فِي ثَلَاثٍ
مِنْهَا خِيَرَةٌ مِنَ اللهِ
الصفحه ٢١٣ : الذي عرض لي خيرا (١) في ديني ودنياي
وآخرتي فيسره لي وبارك لي فيه وأعني عليه وإن كان شرا لي فاصرفه عني
الصفحه ٢٥٥ :
في ثلاث متواليات
افعل لكنها في الترك وتكون الاستخارة افعل ولكنها في خمس رقاع أو في أربع فأعلم أن
الصفحه ٣١٤ :
العلم بالفرج عن
وليه وحجته في خلقه يتوقف على معرفة أمور كثيرة فيكون كل وقت يدعى له بذلك في عامي
الصفحه ٨١ :
وفيه أيضا بعد أن
عدّ مجموعة من تصانيفه : « ... ومنها كتاب فتح الأبواب بين ذوي الألباب وبين ربّ