الصفحه ٢١١ :
الرقاع التي يأتي فيها شرح الروايات.
والجواب عن هذا
وأمثاله من كل رواية لا تتضمن ذكر الرقاع في
الصفحه ١١٨ : عليهالسلام العامّة في النجف الأشرف.
وشرحه العلامة
الشيخ سليمان الماحوزي ( ١١٢١ ه ) بكتاب سماه « معراج
الصفحه ٧٠ :
٣٠ ـ فتح الجواب
الباهر.
٣١ ـ فرج المهموم
في معرفة الحلال والحرام من علم النجوم.
٣٢ ـ فرحة
الصفحه ٩٦ : القارئ في استيعاب الموضوع ، فارتأيت
أن تكون الدراسة وفق منهجية محددة بما يلي :
١ ـ ذكر اسم
الكتاب كاملا
الصفحه ٨٨ : الرحلي في ١٣١١ ه (١).
١٧ ـ شرح حديث الاستخارة
تأليف : الوفائي.
كذا ذكره حاجي
خليفة في كشف الظنون
الصفحه ١١٥ :
شرح عيون الأخبار
» ، وترجم الكتاب عدة مرّات إلى اللغة الفارسية من قبل عدّة من الفضلاء ، ذكر
الشيخ
الصفحه ١٠٦ : الكتابين.
وأسهب حاجي خليفة
في كشف الظنون بالحديث عن الكتاب ، أعرضنا عن ذكره خشية الإطالة ، وشرح الكتاب
الصفحه ٣٢٣ : بن محمد بن النعمان
طعنا عليها وهي أقرب إلى التحقيق لأن جدي أبا جعفر الطوسي لما شرح المقنعة بتهذيب
الصفحه ٤٩ : كتبا لجماعة بغير شرح ، بل
للرواية المرضية ... وسمعت ما يطول ذكر تفصيله » (١).
ثمّ هاجر رضوان
الله
الصفحه ١١٤ : فيه زيارته لمشهده عام ٣٥٢ ه.
وشرحه السيّد نعمة
الله الجزائريّ بكتابه المسمى « لوامع الأنوار في
الصفحه ٣٢٥ :
احتمالات شذوذها
وضعف نقلها فإنه لو لم يكن العمل بها جائزا كانت بدعة وزيادة في شريعة الإسلام
وحوشي
الصفحه ١١٩ :
عشرين عاما ، ولم
يصنّف مثله في الإسلام.
طبع الكتاب عدة
طبعات ، وتناوله العلماء بالشرح والتعليق
الصفحه ١٢٤ : فيه الأصول الخمسة أولا ثمّ العبادات والمعاملات ، شرحه الشيخ
الطوسيّ بكتابه العظيم « تهذيب الأحكام
الصفحه ٢٤٩ : عرف ذلك كما سيأتي شرحه على وجه باهر.
الوجه
الثاني : أن الذي يعمل على
ترجيح خاطره كيف يصنع إذا كان
الصفحه ١٠٥ :
الأصول المعتمدة
للقدماء ، وهو شرح على كتاب المقنعة لاستاذه الشيخ المفيد ( ٤١٣ ه ).
يوجد منه