الصفحه ١ : لحدَّةِ نَظَرِهِ على عَكسِ المعنَى ؛ لأَنَّهم يقولون : ( أَبصَرُ مِنْ
غُرَابٍ ) (٤) ، وعليه قول
الشَّاعر
الصفحه ٣ : بعد تيبيسها وتذريتها مَخانِق بمكَّةَ ، وقول
الفيروزآباديّ : العُوَّارِي ، وشجرةٌ تتَّخذ منها مَخَانِق
الصفحه ١٢ : فَسَمنَ
، فهو مُعَارٌ ، ومُسْتَعيَرٌ ـ كمُسْتَحْوَذٍ على أَصلِهِ ـ ومنه قول بِشر بن
حازم
الصفحه ١٦ : ) (٤) أَي أَيُّ النَّاس هو ، يضربُ في المجهولِ لا يُعرَف مَنْ
هُوَ ؛ ومنه قول الحارث بن حِلِّزَةَ
الصفحه ١٩ : لحدَّةِ نَظَرِهِ على عَكسِ المعنَى ؛ لأَنَّهم يقولون : ( أَبصَرُ مِنْ
غُرَابٍ ) (٤) ، وعليه قول
الشَّاعر
الصفحه ٢١ : بعد تيبيسها وتذريتها مَخانِق بمكَّةَ ، وقول
الفيروزآباديّ : العُوَّارِي ، وشجرةٌ تتَّخذ منها مَخَانِق
الصفحه ٣٠ : فَسَمنَ
، فهو مُعَارٌ ، ومُسْتَعيَرٌ ـ كمُسْتَحْوَذٍ على أَصلِهِ ـ ومنه قول بِشر بن
حازم
الصفحه ٣٤ : ) (٤) أَي أَيُّ النَّاس هو ، يضربُ في المجهولِ لا يُعرَف مَنْ
هُوَ ؛ ومنه قول الحارث بن حِلِّزَةَ
الصفحه ٤٤ :
مجال لذكرها ،
وشعارهم في ذلك قوله تعالى : (
فَإِذا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللهِ ).
ولا أريد
الصفحه ٧٥ : القرن السابع الهجري باعتبار معاصرته لتلك
الفترة ، ولذلك فإن قوله مقدّم على أقوال الآخرين بهذا الخصوص
الصفحه ١٢٧ : عليه ، وما يأذن جلّ جلاله لي في
إظهاره من أسراره ـ إلى قوله ـ وأجعل ذلك كتابا مؤلّفا اسميه كتاب مهمّات
الصفحه ١٣٤ :
ب ـ منهجية التحقيق :
بصورة إجمالية
يمكنني القول انني التزمت في تحقيقي للكتاب بالقواعد العامّة
الصفحه ١٤٩ : .
(٢) اقتباس من قوله
تعالى : إِنَّ فِي هذا لَبَلاغاً لِقَوْمٍ عابِدِينَ : « الأنبياء ٢١ : ١٠٦ ».
الصفحه ١٧٩ : بْنِ أَسْبَاطٍ إِلَى أَبِي جَعْفَرٍ عليهالسلام ... وَسَاقَ الْحَدِيثَ إِلَى قَوْلِهِ
« تَكُنْ فِتْنَةٌ
الصفحه ١٨١ : فيما كتب إليه أن بناته لا يجد
لهن مثله لعله أراد في اعتقاده وقوله عليهالسلام له يرحمك الله (٢) وهو دعا