الصفحه ٢٠٦ : ، وهو أحد ما جاء على
هذا البناء.
(٧) عصب الريق بفيه
، إذا يبس عليه ، والمراد هنا شده الظمأ والعطش
الصفحه ٢٣٥ :
__________________
(١) اقْتِبَاسَ مِنْ
قَوْلِهِ تَعَالَى فِي سُورَةَ الرَّعْدِ ١٣ : ٣٩ : يَمْحُوا اللهُ ما يَشاءُ
وَيُثْبِتُ
الصفحه ٢٣٦ :
شَمَاتَةِ الْأَعْدَاءِ وَمِنَ الْخَطَإِ وَالزَّلَلِ فِي قَوْلِي وَفِعْلِي
وَمَلِّكْنِي الصَّوَابَ فِيهِمَا
الصفحه ٣٢٣ : وأرضاه.
أقول : اعتبر هذه
الرواية واعتبر ما قيد به قوله رحمهالله إنها شاذة وقد ظهر لك حقيقة الحال
الصفحه ٣٢٤ : تقديم افعله (١) فإنه كشف بذلك أن قوله رحمهالله هذه الرواية شاذة وليست كالتي تقدم محتمل لهذه الوجوه كلها
الصفحه ٣٢٨ : أهل المعارف فلا يحتاج إلى زيادة قول كاشف.
وأما قوله رحمهالله إن أصحابنا ما
ذكروا الاستخارة بالرقاع
الصفحه ١٣ : ذي الحُلَيفَةِ وفوقهُ جبلٌ يسمَّى باسْمِهِ
أَيضاً ويميز الأوّل بالواردِ والثّاني بالصّادرِ ، وقول
الصفحه ٣١ : ذي الحُلَيفَةِ وفوقهُ جبلٌ يسمَّى باسْمِهِ
أَيضاً ويميز الأوّل بالواردِ والثّاني بالصّادرِ ، وقول
الصفحه ١٦٠ : عليهالسلام في قوله ـ (
إِنَّ ابْنِي مِنْ أَهْلِي وَإِنَّ وَعْدَكَ الْحَقُ ) (١) مما لا يخفى عمن
عرفه من أهل
الصفحه ١٩١ : المصلحة فيها.
ومن الدعوات التي
وردت في الاستخارة قَوْلِهِ صلىاللهعليهوآله اللهُمَّ خِرْ لِي
الصفحه ٢٠٠ : الطريقين ثم قول رواة الفريقين إن المعصوم كان يعلمهم الاستخارة كما
يعلمهم (٢) السورة من القرآن وهذا من أبلغ
الصفحه ٢٠٣ : عليه
مما ذكره شيوخ المعتزلة من المتكلمين وقول من تابعهم على قولهم من المتقدمين
والمتأخرين في أنهم ادعوا
الصفحه ٢٢١ : عنوان الوحيد له بذلك ، وقوله : إنّه
سيجيء في أحمد بن محمّد بن يعقوب الكليني ما يشير إلى حسن حاله في
الصفحه ٢٣٩ : بن الطاوس اعتبروا قول الصادق عليهالسلام في أوائل هذا الدعاء وما أسعدت من اعتمد على مخلوق مثله
واستمد
الصفحه ٣٢٧ : والقرعة إلا في كتب العبادات (١).
يقول علي بن موسى
بن جعفر بن محمد بن محمد بن الطاوس قوله رحمهالله