الصفحه ١٥٧ :
الباب الأول
في بعض ما هداني الله جل جلاله إليه من المعقول
المقوي
لما رويته في الاستخارة من
الصفحه ١٧٣ : مِنْ مُقْنِعَتِهِ فِي أَوَّلِ بَابِ الِاسْتِخَارَةِ
عَنِ الصَّادِقِ عليهالسلام أَنَّهُ قَالَ إِذَا
الصفحه ٢٧٤ : الوجوه والأسباب من مهمات ذوي الألباب لأنني وجدت
كثيرا من الناس مهملين لمقدس هذا الباب وغافلين عما فيه من
الصفحه ١٥٩ :
الباب الثاني
في بعض ما عرفته من صريح القرآن هاديا إلى مشاورة الله
جل جلاله
وحجة على الإنسان
الصفحه ١٧٧ :
الباب الخامس
في بعض ما رويته عن حجة الله جل جلاله على
بريته في
عدوله عن نفسه لما استشير مع
الصفحه ١٨٣ :
الباب السادس
في
بعض ما رويته من عمل حجة الله جل جلاله
المعصوم في خاص نفسه
بالاستخارة أو أمره
الصفحه ٢٠٣ :
الباب السابع
في بعض ما رويته في أن حجة الله جل جلاله
المعصوم
عليه أفضل الصلوات لم يقتصر في
الصفحه ١٦٥ :
الباب الرابع
في بعض ما رويته من تهديد الله جل جلاله لعبده
على ترك
استخارته وتأكيد ذلك ببعض
الصفحه ٢٤٥ :
الباب التاسع
فيما أذكره من ترجيح العمل في الاستخارة بالرقاع
الست
المذكورة وبيان بعض فضل ذلك
الصفحه ١٠٤ : ء السادس منه
، في باب إدريس ، قال ...
وذكر حديثا مسندا
عن إدريس بن عبد الله بن الحسن عن جعفر بن محمّد
الصفحه ٢٧٧ :
والقربات (١).
وقال جدي أبو جعفر
محمد بن الحسن الطوسي في كتاب المبسوط في الجزء الأول ما هذا لفظه
الصفحه ٢٦٤ :
أَصْحَابِهِ وَقَدْ سَأَلَهُ عَنِ الْأَمْرِ يَمْضِي فِيهِ وَلَا يَجِدُ أَحَداً
يُشَاوِرُهُ فَكَيْفَ يَصْنَعُ
الصفحه ١٧١ : مَنْ دَخَلَ فِي أَمْرٍ بِغَيْرِ (٣) اسْتِخَارَةٍ
ثُمَّ ابْتُلِيَ (٤) لَمْ يُؤْجَرْ (٥).
يقول علي بن
الصفحه ٢٥٤ :
الاستخارة بالقرعة
وغيرها من أمثال هذه الروايات التي نذكرها في أبوابها كما يتفضل الله جل جلاله من
الصفحه ١٨٧ : بِرَحْمَتِكَ خِيَرَةً (١) فِي عَافِيَةٍ وَيَكْتُبُ سِتَّ رِقَاعٍ فِي ثَلَاثٍ
مِنْهَا خِيَرَةٌ مِنَ اللهِ