الصفحه ٢٣٧ :
اللهُمَّ
فَأَرْشِدْنِي مِنْهُ (١) إِلَى مَرْضَاتِكَ وَطَاعَتِكَ وَأَسْعِدْنِي فِيهِ
بِتَوْفِيقِكَ
الصفحه ٣٤٢ :
جوارحه شهودا عليه
يوم الحساب والسؤال وما قنع له أيضا بهذا الاستظهار عليه حتى كان الله جل جلاله
الصفحه ٣٥٠ : فِي قُلُوبِهِمْ إِلى يَوْمِ يَلْقَوْنَهُ بِما
أَخْلَفُوا اللهَ ما وَعَدُوهُ وَبِما كانُوا يَكْذِبُونَ
الصفحه ٩٤ : معالمها في الجواب على الاشكالات ،
بقدر ما كان تلبية لفعالية يومية يمارسها ، شعر بأهميتها ، وتلمّس فوائدها
الصفحه ٢٧٨ : تمام كلامه
في حديث الاستخارة بالرقاع في باب ما لعله يكون مانعا من الاستخارة ونستوفي القول
فيه مع حفظ
الصفحه ٣١٤ : الباب الخامس من «
فرج المهموم ».
(٢) ما بين
المعقوفين أثبتّه من بحار الأنوار.
(٣) في البحار :
وتدعو
الصفحه ٢١٢ : هذا لفظه باب صلاة الاستخارة
وإذا عرض للعبد المؤمن أمران فيما يخطر بباله من مصالحه في أمر دنياه كسفره
الصفحه ١٩٥ : الْمَشَايِخِ مِنَ الْجُزْءِ السَّادِسِ مِنْهُ
فِي بَابِ إِدْرِيسَ قَالَ :
حَدَّثَنِي
شِهَابُ بْنُ مُحَمَّدِ
الصفحه ٣٢٦ :
قال رحمهالله : والروايات في هذا الباب كثيرة والأمر فيها واسع والأولى
ما ذكرناه.
قال : فأما
الصفحه ٣٢٩ :
الفتوى ولا الدراية (١) وأما إذا كان تصنيفه في العبادات والعمل وللطاعات فقد ضمن
على نفسه أن الذي يذكره في
الصفحه ١٦٣ :
الباب الثالث
في بعض ما وجدته من طريق الاعتبار كاشفا لقوة
العمل في
الاستخارة بما ورد في
الصفحه ٢٠١ : جعفر الطوسي فيما رواه في كتاب تهذيب
الأحكام (٢) بإسناده في أول باب صلاة الاستخارة.
ورويت هذا الحديث
الصفحه ٢٩٦ : والرقاع والدعاء وترجيح الخاطر أو غير ذلك من الأسباب وجدتها
أقرب إلى أن يكون ذكرها في هذا الباب
الصفحه ١٧٢ : بَابَوَيْهِ الْقُمِّيِّ
فِيمَا رَوَاهُ فِي كِتَابِ مَعَانِي الْأَخْبَارِ فِي بَابِ مَعْنَى مُشَاوَرَةِ
اللهِ
الصفحه ٢٤٦ :
__________________
(١) في « د » و « ش
» : قلناه.
(٢) أفرد العلاّمة
المجلسي بابا خاصا في كتابه بحار الأنوار ٢ : ٢١٩ ، الباب