الصفحه ٢٧٤ : الصواب.
فصل :
يتضمن
الاستخارة بمائة مرة عقيب الفريضة
أَخْبَرَنِي
شَيْخِيَ الْفَقِيهُ مُحَمَّدُ
الصفحه ٢٧٥ : .
فصل :
يتضمن
الاستخارة بمائة مرة في آخر ركعة من صلاة الليل
أَرْوِيهَا
بِإِسْنَادِيَ الْمُقَدَّمِ
الصفحه ٢٧٨ : له فيما يريد فعله ويسجد فيقول في سجوده مائة مرة أستخير
الله تعالى في جميع أموري كلها خيرة في عافية ثم
الصفحه ٢٨٤ : من عرف شروطه على الوجه الكامل.
وقد ذكر عبد
العزيز بن البراج الاستخارة بمائة مرة في كتاب المهذب
الصفحه ٢٨٥ :
الباب الثالث عشر
في بعض ما رويته من الاستخارة بسبعين مرة
أَخْبَرَنِي
شَيْخِيَ الْفَقِيهُ
الصفحه ٣٠٨ : أَرَادَ
أَنْ يَسْتَخِيرَ اللهَ تَعَالَى فَلْيَقْرَأِ الْحَمْدَ عَشْرَ مَرَّاتٍ وَإِنَّا
أَنْزَلْنَاهُ
الصفحه ٣١٠ : مرة واحدة وإنا أنزلناه إحدى عشرة مرة
ثم يدعو بالدعاء الذي ذكرناه عن الصادق عليهالسلام في الرواية التي
الصفحه ٣١١ : عشرة مرة ثم تركع وتقول هذا التسبيح في ركوعك
عشر مرات ثم ترفع رأسك من الركوع وتقوله عشرا ثم تسجد وتقوله
الصفحه ٣١٢ : سَبْعَ مَرَّاتٍ يَا
أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ سَبْعَ مَرَّاتٍ.
ثُمَّ قَالَ :
اللهُمَّ إِنِّي أَفْتَتِحُ
الصفحه ٣٢٥ : لفظ ما وجدناه عنه بعد ما
حكيناه من اختياره للاستخارة بمائة مرة في باب الاستخارة بمائة مرة
الصفحه ٣٥٤ : رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في غير وقت صلاة فصلّ ركعتين واستخر الله مائة مرّة ومرّة ، فانظر ما
الصفحه ١٢ :
و ـ ثوبهُ : ذَهبَ
بهِ ، ومنه : ( ما أَدرِي أَيّ الجراد عَارَهُ ) أَو هو من العور وقد مرّ
الصفحه ١٤ : عَيْرٍ إلَى ثَوْرٍ ) (٦) هما جَبَلان بالمدينةِ ، وقد مرَّ في « ث و ر ».
(
لَأَن أَمْسَح عَلَى عَائِرٍ
الصفحه ٣٠ :
و ـ ثوبهُ : ذَهبَ
بهِ ، ومنه : ( ما أَدرِي أَيّ الجراد عَارَهُ ) أَو هو من العور وقد مرّ
الصفحه ٣٢ : عَيْرٍ إلَى ثَوْرٍ ) (٦) هما جَبَلان بالمدينةِ ، وقد مرَّ في « ث و ر ».
(
لَأَن أَمْسَح عَلَى عَائِرٍ