الصفحه ٢٦٧ :
الباب الحادي عشر
في بعض ما رويته من الاستخارة بمائة مرة ومرة
١ ـ أَخْبَرَنِي
شَيْخِيَ
الصفحه ٢٦٨ : بمائة مرة ومرة (١)
أَقُولُ :
أَخْبَرَنِي شَيْخِيَ الْفَقِيهُ مُحَمَّدُ بْنُ نَمَا وَالشَّيْخُ أَسْعَدُ
الصفحه ٢٨٦ : جعفر بن محمد بن محمد بن الطاوس أما ما تضمنت هذه الرواية من ذكر الاستخارة
بسبعين مرة بهذا الدعاء ولم
الصفحه ٢٩٥ :
الباب الثامن عشر
فيما رأيته في الاستخارة بقول ما شئت من مرة
يقول علي بن موسى
بن جعفر بن محمد
الصفحه ٣٥٦ :
إن كان الأمر
شديدا تخاف منه قلته مائة مرّة ، وإن كان غير ذلك قلته ثلاث مرّات
٢٥٥
الصفحه ٣٥٩ :
من أراد أن
يستخير الله تعالى فليقرأ الحمد عشر مرّات وإنا أنزلناه عشر مرّات
٢٧٢
من
الصفحه ١٧٨ : صَلَاةٍ فَصَلِّ رَكْعَتَيْنِ
وَاسْتَخِرِ اللهَ مِائَةَ مَرَّةٍ وَمَرَّةً فَانْظُرْ مَا يَقْضِي اللهُ
الصفحه ٢٥١ :
الاستخارات وتكون استخارته تحتاج إلى مائة مرة ومرة أو مائة مرة كما سوف نذكره في
الروايات.
الصفحه ٢٧٢ : اسْتَخَارَ اللهَ عَبْدٌ قَطُّ مِائَةَ مَرَّةٍ
إِلاَّ رُمِيَ بِخَيْرِ الْأَمْرَيْنِ يَقُولُ اللهُمَّ عَالِمَ
الصفحه ٢٧٧ : فإذا سلم دعا بما أراد ويسجد ويستخير الله في سجوده مائة مرة يقول أستخير
الله في جميع أموري ثم يمضي في
الصفحه ٢٨٠ : يستخير مائة مرة ويمضي في حاجته أو يستخير مائة مرة ويعمل ما
يقع في قلبه فلا شبهة أن ما قالوه (٤) من طريق
الصفحه ٢٨٩ :
الباب الخامس عشر
في بعض ما رويته من الاستخارة بسبع مرات
أَخْبَرَنِي
شَيْخِيَ الْفَقِيهُ
الصفحه ٢٩١ :
الباب السادس عشر
في بعض ما رويته في الاستخارة بثلاث مرات
أَخْبَرَنِي
شَيْخِيَ الْفَقِيهُ
الصفحه ٢٩٩ : وتقرأ عليها الحمد سبع مرات وقل أعوذ برب الفلق سبع مرات
وسورة والضحى سبع مرات وتطرح البندقتين في إناء فيه
الصفحه ٣٥٨ :
ما أبالي إذا
استخرت الله على أيّ طرفيّ وقعت
١٤٨
ما استخار الله
عبد سبعين مرّة بهذه