الصفحه ٤٤ : في هذه
العجالة الدخول في معمعة المفاضلة بين الآراء ، بقدر ما أؤكد على أن الاستخارة ـ بالنظر
إلى الأمر
الصفحه ٨٠ : جلاله كتابا ما أعلم أنّ أحدا سبقني إلى مثله ، يعرف
قدر هذا الكتاب من نظره بعين إنصافه وفضله
الصفحه ٩٢ : وجيزة ونظرة عاجلة
في كتب الفهرسة والتراجم ، لذا يقتضي التنويه إلى أنّ المقارنات التي نذكرها فيما
بعد لا
الصفحه ٩٤ : العملية ، وما صادفه من الطرائف والظرائف.
وبعبارة أخرى : لم
يكن تأليفه للكتاب تلبية لحاجة نظرية تتحدّد
الصفحه ١٠٨ : محمّد بالنظر فيه من بين جملة كتب
الدلائل والمعجزات التي ذكرها في كشف المحجة ، وينقل عنه أيضا الشيخ
الصفحه ١٤٦ : أراد منهم
النظر إليه من أنوار جوده (٢) وثمار وعوده ناظرون وصارت إرادتهم وكراهاتهم وحركاتهم
وسكناتهم
الصفحه ١٤٩ : هذا الكتاب من نظره بعين إنصافه وفضله واتفق أن هذا
يوم رابع عشرين يوم فتح الله جل جلاله أبواب النصرة في
الصفحه ٢٣٠ : مَا أُحَدِّثُكَ إِلاَّ
مَا سَمِعَتْهُ أُذُنَايَ وَوَعَاهُ قَلْبِي وَنَظَرَهُ بَصَرِي إِنْ لَمْ يَكُنْ
الصفحه ٢٤٨ : الحاجة بعد دعائه ولا يدري ما بين يديه من ظفر أو كدر وهذا يعرف من
الاستخارة بالرقاع عند من نظر وخبر وكل
الصفحه ٣١٩ : إنكارا وهؤلاء إذا نظر في
حالهم منصف عارف بهم على اليقين علم أنهم ما كانوا قد قاموا بشروط الاستخارة
الصفحه ٣٥٩ : إنّي والله ما أحدثك إلاّ ما سمعته أذناي ووعاه قلبي ونظره
الصفحه ٥٣ : بنته ، وإن فرضت ولادة هذه البنت بعد وفاة
الشيخ ، مع أنّهم ذكروا أنّ الشيخ أجازها.
٣ ـ لم يذكر
السيّد
الصفحه ٢١٩ : متحدة مع ما بعدها.
وقال الشيخ المجلسي في بيانه
على هذه الرواية : هذا أشهر طرق هذه الاستخارة وأوثقها
الصفحه ٢٥٨ :
خالصة لأنه أهل للعبادة من غير التفات إلى ثواب عاجل ولا آجل (١) فهو جل جلاله أهل
لذلك وما يحتاج العبد معه
الصفحه ٣٤١ :
يقربهم إليه مع ما كلف العبد من دوام مراقبة مالك الأولين والآخرين المطلع على
أسرار العالمين ومع ما كلف في