الصفحه ١٣٥ : تمثل في أيّ وقت من الأوقات معادلة رياضية مقدسة غير
قابلة للتكيّف مع متطلبات النصّ ، وأنّ ما يراه البعض
الصفحه ٤٣ : عقيدة راسخة ، يؤمنون بفاعليتها على
المستوى العملي بعد أن اطّلعوا على أصولها النظرية من خلال الأحاديث
الصفحه ٥٥ : ٦٦٤ ه ... » (٣) وساق ترجمة مفصلة.
مع العلم أنّ نظرة
عابرة في تضاعيف كتاب « تلخيص مجمع الآداب » نفسه
الصفحه ٧٤ : قبر ابنه السيّد عليّ بن السيّد علي المذكور فإنه يشترك
معه في الاسم واللقب » (١).
كلّ ما تقدم يرسم
الصفحه ٢٠٤ :
متصرفا فيها بإباحة مطلقة تصرف الدواب وتكون خالية من التكليف بشيء من الآداب هذا (٢) لا يقبله من نظر
بعين
الصفحه ١٣١ : (١٧٥٧) ، كتبت بخط نسخي
جميل مشكول ، صفحاتها مؤطّرة بالذهب ، مجهولة التأريخ والناسخ ، قرأها وصححها ونظر
الصفحه ١٤٧ :
بلطفه جل جلاله
وعناياته عن النظر في براهينه صلوات الله عليه الباهرة وآياته بما أفرده عليهالسلام
الصفحه ١ : لحدَّةِ نَظَرِهِ على عَكسِ المعنَى ؛ لأَنَّهم يقولون : ( أَبصَرُ مِنْ
غُرَابٍ ) (٤) ، وعليه قول
الشَّاعر
الصفحه ١١ : بينهما مُعَايَرَةً وعِيَاراً : قَدَّرَهما ونظر ما
بينهما ، والمِعْيَارُ من المكيال ما عُيِّر ، انتهى
الصفحه ١٦ : للنَّظرِ. يضربُ للمبكِّرِ يعني أَنَّه بكَّر قبل انتباه
إنسان العينِ ، وقد يُراد به السّرعة فيقال : جاءَ أَو
الصفحه ١٧ :
النَّظرِ أَو إصابتهُ عند الطَّرفِ بجِفنٍ على جِفْنٍ ، أَو العظم النّاتئ على
ظَهرِ القَدَمِ وضربهُ المَشي
الصفحه ١٩ : لحدَّةِ نَظَرِهِ على عَكسِ المعنَى ؛ لأَنَّهم يقولون : ( أَبصَرُ مِنْ
غُرَابٍ ) (٤) ، وعليه قول
الشَّاعر
الصفحه ٢٩ : بينهما مُعَايَرَةً وعِيَاراً : قَدَّرَهما ونظر ما
بينهما ، والمِعْيَارُ من المكيال ما عُيِّر ، انتهى
الصفحه ٣٤ : للنَّظرِ. يضربُ للمبكِّرِ يعني أَنَّه بكَّر قبل انتباه
إنسان العينِ ، وقد يُراد به السّرعة فيقال : جاءَ أَو
الصفحه ٣٥ :
النَّظرِ أَو إصابتهُ عند الطَّرفِ بجِفنٍ على جِفْنٍ ، أَو العظم النّاتئ على
ظَهرِ القَدَمِ وضربهُ المَشي