الصفحه ٢٨٦ : جعفر بن محمد بن محمد بن الطاوس أما ما تضمنت هذه الرواية من ذكر الاستخارة
بسبعين مرة بهذا الدعاء ولم
الصفحه ٢٦١ :
والسقيمة فكما
تستعلم مصالح دارك اليسيرة من (١) البناء فاستعلم مصالح دارك الكبيرة من الله عز وجل
الصفحه ٢٨٥ :
الباب الثالث عشر
في بعض ما رويته من الاستخارة بسبعين مرة
أَخْبَرَنِي
شَيْخِيَ الْفَقِيهُ
الصفحه ٢٨٣ : الرِّيحُ السَّحَابَ مِنْ بَابُ
نَفَعَ : أَيُّ كَشَفْتَهُ ، فانقشع وَتقشع. « مَجْمَعِ الْبَحْرَيْنِ ـ قشع
الصفحه ٤٨ : مدرسة فقهية خاصّة
عرفت باسمها ، تمثّل نتاجها الثقافي بتخريج عدد كبير من أساطين العلماء وكبار
الفقها
الصفحه ١١٢ : بالأوفست سنة ١٣٩٠ ه ، وهو بعد
يحتاج إلى من يشمّر عن ساعد الجد لتحقيقه وإخراجه بالصورة اللائقة (١).
١٧
الصفحه ٢٥٧ : يَعْلَمُها إِلاَّ هُوَ وَيَعْلَمُ ما فِي
الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَما تَسْقُطُ مِنْ وَرَقَةٍ إِلاَّ يَعْلَمُها
الصفحه ٣٢٦ :
قال رحمهالله : والروايات في هذا الباب كثيرة والأمر فيها واسع والأولى
ما ذكرناه.
قال : فأما
الصفحه ١٣٣ : نصوص روائية ، قد سقط منها!!
٣ ـ النسخة
المحفوظة في المكتبة المركزية في جامعة طهران ، الكتاب الأول من
الصفحه ٩ :
العَيْرُ ،
كطَيْرٍ : الحِمارُ وَحْشِيّاً كانَ أَو أَهْلِيّاً ، وغَلَبَ على الأَوَّلِ ،
كالعَائِرِ.
الجمعُ
الصفحه ٢٧ :
العَيْرُ ،
كطَيْرٍ : الحِمارُ وَحْشِيّاً كانَ أَو أَهْلِيّاً ، وغَلَبَ على الأَوَّلِ ،
كالعَائِرِ.
الجمعُ
الصفحه ٤٩ :
أعرف ما لا يعرفون
وأناظرهم ... وفرغت من الجمل والعقود ، وقرأت النهاية ، فلما فرغت من الجزء الأول
الصفحه ٢٢٩ :
الْأَصْفَهَانِيُ (١) فِي جُمَادَى
الْأُولَى مِنْ سَنَةِ تِسْعٍ وَأَرْبَعِينَ وَثَلَاثِمِائَةٍ
الصفحه ٢٨٧ : بِجَمِيعِ كُتُبِهِ وَرِوَايَاتِهِ
عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ
الصفحه ٢٥٥ : (١) الرقاع التي في
خمس أو أربع التي فيها لا تفعل.
ومثال
ذلك : أنني أستخير الله
جل جلاله فتخرج الأولة من