الصفحه ٢٣١ : الْبَحْرَيْنِ ـ سفع ـ ٤ : ٣٤٥ ».
(٥) فِي الْبِحَارُ
: تَلْزَمُنِي مِنْ ذَلِكَ.
(٦) قَالَ
الْمَجْلِسِيُّ فِي
الصفحه ٣٥١ : مَعَكُما أَسْمَعُ وَأَرى )
٤٦
٢٠٣
(
فَاضْرِبْ لَهُمْ طَرِيقاً فِي الْبَحْرِ يَبَساً
الصفحه ٥٥ : .
ومن الجدير بالذكر
أنّ سيدنا المذكور كان مورد شبهة لكثير من الباحثين والمحققين لتشابه اسمه واسم
والده
الصفحه ٣٤٣ :
فَقَالُوا هَذَا شَيْخٌ قَاسِي الْقَلْبِ قَلِيلُ الرَّحْمَةِ يَرْكَبُ هُوَ
الدَّابَّةَ وَهُوَ أَقْوَى مِنْ
الصفحه ١٣١ : ما لفظه :
« نظر في هذا
الكتاب المبارك من أوله إلى آخره أحقر عباد الله محمّد بن الحرّ بن مكي العاملي
الصفحه ١٨٨ : شَهْرِ رَبِيعٍ الْأَوَّلِ سَنَةَ سَبْعٍ وَثَمَانِينَ
وَخَمْسِمِائَةٍ قَالَ أَخْبَرَنَا الشَّيْخُ
الصفحه ٢٢٠ :
مجراها من العمل
بالرقاع وإنما وجدت واحدا من علماء أصحابنا المتقدمين جعل بعض روايات الاستخارة
الصفحه ١٢٨ : ضرورات من يريد قبول العبادات والاستعداد للمعاد قبل
الممات ».
قال الشيخ
الطهرانيّ : فيظهر أن أول كتب
الصفحه ٢٠٧ :
(
تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِكَ وَما تَأَخَّرَ ) (١) فَيَقُولُ صلىاللهعليهوآله أَفَلَا أَكُونُ
الصفحه ٨٨ : الرزاق
يوم الخميس الثاني والعشرين من رجب ١٢٦٥ ، وقد طبع في آخر نسخة من كلام الله
المجيد ، وفي أول القرآن
الصفحه ١٩٠ : دون الأول وإن وجد في كلها لا تفعل لا تفعل
فليحذر عن الإقدام على ذلك الأمر وإن وجد في اثنتين منها لا
الصفحه ٢٢٦ :
غَيْرَهُ
فَاصْرِفْهُ عَنِّي وَبَدِّلْنِي مِنْهُ مَا هُوَ خَيْرٌ (١) مِنْهُ
بِرَحْمَتِكَ يَا
الصفحه ٩٧ :
مادة أولية للمهتمين بشئون الفهرسة والببلوغرافيا للاستفادة منها ، فمثلا لم يذكر
الدكتور صلاح الدين
الصفحه ٨٦ :
ذكره النجاشيّ
والشيخ وابن شهرآشوب والطهرانيّ (١) ، ويظهر أنّه أول كتاب ألف في موضوعه.
١٠
الصفحه ١٢٧ : من المهمات والتتمات :
المجلد الأول :
أسميه كتاب فلاح السائل في عمل يوم وليلة ، وهو مجلدان