الصفحه ٢٠٣ :
الباب السابع
في بعض ما رويته في أن حجة الله جل جلاله
المعصوم
عليه أفضل الصلوات لم يقتصر في
الصفحه ٢٣٠ : بْنُ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ بْنِ
عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ عليهمالسلام عَنْ عَلِيِّ بْنِ
الصفحه ٢٨٤ :
عَلَيَّ فَأَنَا
عَلِيُّ بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ صلوات الله عليهم
الصفحه ٢٤١ : النَّوَائِبِ اللهُمَّ إِنِّي أَسْتَخِيرُكَ فِيمَا عَقَدَ
عَلَيْهِ رَأْيِي وَقَادَنِي إِلَيْهِ هَوَايَ
الصفحه ٢٤٢ :
اسْتِخَارَةُ
الْأَسْمَاءِ الَّتِي عَلَيْهَا الْعَمَلُ وَيَدْعُو بِهَا فِي صَلَاةِ الْحَاجَةِ
الصفحه ٢٧٠ :
عَلِيِّ بْنِ
فَضَّالٍ عَنْ حَمَّادِ بْنِ عُثْمَانَ (١).
قَالَ حَمَّادُ
بْنُ عُثْمَانَ سَأَلْتُ
الصفحه ٤٩ :
منها استظهرت على العلم بالفقه حتّى كتب شيخي محمّد بن نما خطّه لي على الجزء
الأول وهو عندي الآن
الصفحه ٥٥ : ،
وبقي نقيبا إلى أن توفي في سنة ٦٨٠ ه (١).
٢ ـ النقيب رضيّ
الدين عليّ بن علي بن طاوس ، سمي والده ، ولد
الصفحه ٦٨ : الْوَتِينَ* فَما
مِنْكُمْ مِنْ أَحَدٍ عَنْهُ حاجِزِينَ ) (١) فلو صنّفت كتابا في الفقه يعمل بعدي عليه ، كان
الصفحه ١٤٨ : حفظها ونقلها مع بقاء شريعته إلى من يكون مقطوعا سرا
وجهرا على عصمته ليؤمن على مستودعها من التعمد
الصفحه ١٤٩ :
المسيئين الذي لا
يتهم في مشورته وإشارته على اليقين (١) العالم بعواقب ما يشير به من أمور الدنيا
الصفحه ٢٠٤ :
الأوقات والله جل
جلاله مطلع عليه بإحاطة العلم به وبالإحسان إليه ولله جل جلاله حرمة باهرة وهيبة
الصفحه ٢٠٨ :
عليهماالسلام وعلى سلفهما وذريتهما الطاهرين يقتضيان أنه ليس مع العبد
المكلف وقت يخلو فيه من أدب
الصفحه ٢١٧ :
هذا ما كان يبلغه
أمل العبد من رحمة الله جل جلاله زاد على فضله (١) وكرمه وإفضاله أن العقل المبهوت
الصفحه ٢٧٤ :
يقول علي بن موسى
بن جعفر بن محمد بن محمد بن طاوس كلما أوردناه ونورده من الاستخارات المتضمنة