الصفحه ١١٢ : ألفت مجموعة كبيرة من الشروح
والتعليقات على الصحيفة ، عدّها الشيخ الطهرانيّ في الذريعة ٦٧ شرحا
الصفحه ٢٩٠ : الكتاب ظاهرا ، فتأمل.
(١) قال المولى
محمّد تقيّ المجلسي في روضة المتقين ٢ : ٨٢٦ ، في تعليقه على الحديث
الصفحه ٢٢١ :
النجاشيّ كلّ من : الوحيد في التعليقة وأبو علي في منتهى المقال ، وآقا بزرك الطهرانيّ
في نوابغ الرواة
الصفحه ١٩٤ : أن هذه الاستخارة من جملة الطرق إلى مشورة (٤) رب العالمين
وتعليق العامل لها ما يعمله بها على تدبير
الصفحه ١٠٣ : ـ على ما
ذكره الشيخ الطهرانيّ ـ هي عنوان لبعض كتب الحديث غالبا ، وهو الكتاب الذي أدرج فيه
الأحاديث
الصفحه ١١٩ :
عشرين عاما ، ولم
يصنّف مثله في الإسلام.
طبع الكتاب عدة
طبعات ، وتناوله العلماء بالشرح والتعليق
الصفحه ٤٧ :
١ ـ موجز عن حياته
هو السيّد علي (*) بن موسى بن جعفر
بن محمّد بن محمّد بن أحمد بن محمّد بن أحمد
الصفحه ١٢٠ : محمّد بن الحسن الطوسيّ ( ٤٦ ه ).
من أجلّ كتب الفقه
، يشتمل على جميع أبوابه في نحو ثمانين كتابا قال
الصفحه ٢٢٢ : الست في
الاستخارات في جملة ما اختاره من الروايات وهو كتاب عمل ودراية ما هو على سبيل
مجرد الرواية لأن من
الصفحه ١٩٨ :
تَعْلَمُ أَنَّ
هَذَا (١) الْأَمْرَ وَتُسَمِّي مَا عَزَمْتَ عَلَيْهِ وَأَرَدْتَهُ هُوَ خَيْرٌ لِي
الصفحه ٢٠٦ :
سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ عَنِ الزُّهْرِيِّ قَالَ دَخَلْتُ مَعَ عَلِيِّ بْنِ
الْحُسَيْنِ عليهماالسلام عَلَى
الصفحه ٣٠٠ :
فصل :
وَوَجَدْتُ
بِخَطِّ الشَّيْخِ عَلِيِّ بْنِ يَحْيَى الْحَافِظِ (١) وَلَنَا مِنْهُ
إِجَازَةٌ
الصفحه ١٢٥ :
طبع الكتاب على
الحجر مع الفقه الرضوي سنة ١٢٧٤ ه.
ونسخة السيّد ابن
طاوس من المقنعة ـ كما وصفها
الصفحه ١٦٦ : الْكَامِلِ
عَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدٍ الْمَدَائِنِيِ (١) عَنْ شَيْخِهِ أَبِي الْحُسَيْنِ سَعِيدِ بْنِ هِبَةِ
الصفحه ١٩٩ :
الْمُرْسَلِينَ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ
الْعالَمِينَ ) وَصَلَّى اللهُ عَلَى مُحَمَّدٍ النَّبِيِّ