الصفحه ٢٤٥ : (٢)
: .. وكتابه هذا لاشتماله على تمام التعليقة لأُستاذه ـ الاُستاذ الأكبر البهبهاني
ـ صار معروفاً ومرجعاً للعلما
الصفحه ٢٢٧ : ـ به ، ونبّه عليه في ديباجته وهذا يُعدّ غاية المجهود من مثله ، هذا عدا ما
مارسه قبل الطبع من نقل وتأكّد
الصفحه ١٦ : .. كلام
بلا تعليق! وما أشبه الليلة بالبارحة ..!
الصفحه ٢٩٩ : فأتى
مخبر بأنّ الرسول الأكرم صلّى الله عليه وآله وسلّم قادم إلى الشيخ قدّس سرّه
فاستقبلته .. فوجدته
الصفحه ١٢١ :
وكذا كتاب عبيد الله
بن أبي سعيد (١)
على الصادق عليه السلام (٢)
،
__________________
ورجال
الصفحه ٣٠٢ : ء
عليه السلام في كل وقفة .. على ذلك المولى المظلوم روحي فداه ، وإن كنت مجاوراً
للأمير عليه السلام.
فقال
الصفحه ٢٩٥ :
حسين ذيله .. وصدره
مرفوع من دون أن يرى الرافع له ، وكان رفعه على رسم أهل خراسان ; بمعنى إنّ
الصفحه ١٢٤ : إلاّ أنّه موثّق عندهم ;
كحفص بن غياث وعلي بن الحسن الطاطري في كتابه القبلة ، ومثل عرض كتاب التأديب
الصفحه ١٠٦ :
وكما عدّ (١)
علي بن جعفر الصادق عليه السلام من أصحاب الرضا عليه السلام (٢)
مع أنّ رواياته عن أخيه
الصفحه ١٢٢ :
وكذا كتاب الفضل بن
شاذان على العسكري عليه السلام (١)
كما قاله ابن داود (٢)
، وكذا اشتهار [كذا
الصفحه ١٢٥ : المتطبّب ، قال : عرضته على أبي عبدالله عليه السلام ـ يعني كتاب ظريف من
الديّات ـ كما في الكافي الشريف ٧/٣٢٤
الصفحه ٢٩١ :
شامات(١)
سود ..
فلمّا نظرت إليه نظر غير معتن به نظر
إليّ نظر مغضب عليّ(١)
.. فعند ذلك أُخبرت
الصفحه ١٢٠ :
وفي الحدود (١).
فائدة :
عُرض كتاب يونس بن عبد الرحمن على
العسكري عليه السلام
الصفحه ١٢٦ :
__________________
ابن الحسين عليهما
السلام ، فقال : «صدق سليم رحمة الله عليه ، هذا حديث نعرفه
الصفحه ١٢٣ : في الفقيه ١/١
: .. وجميع ما فيه مستخرج من كتب مشهورة عليها المعوّل وإليها المرجع ، مثل كتاب
حريز